Lost City
عانقت جدران مدينتنا
عطر قدومك ... وتزيّنت
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
اذا كنت واحدا من سكانها فتفضل بالدخول اليها فهي بانتظارك
و ان كنت زائرا جديدا توجه نحو مكتب التسجيل و خذ مفاتيح بيتك
لتتعرف على جيرانك و اذا حصل و ضعت في مدينتنا الجا الى مكتب الاستعلامات
نرجو لك قضاء وقت ممتع
بمنتديات LOst ciTY
Lost City
عانقت جدران مدينتنا
عطر قدومك ... وتزيّنت
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
اذا كنت واحدا من سكانها فتفضل بالدخول اليها فهي بانتظارك
و ان كنت زائرا جديدا توجه نحو مكتب التسجيل و خذ مفاتيح بيتك
لتتعرف على جيرانك و اذا حصل و ضعت في مدينتنا الجا الى مكتب الاستعلامات
نرجو لك قضاء وقت ممتع
بمنتديات LOst ciTY
Lost City
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Lost City


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

  الطولونيون والإخشيديون والحمدانيون في كتاب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Anneliese
عمدة المدينة
عمدة المدينة
Anneliese


الجنس الجنس : انثى
العمر العمر : 29
عدد المساهمات عدد المساهمات : 5370
نقاط نقاط : 24790

 الطولونيون والإخشيديون والحمدانيون في كتاب  Empty
مُساهمةموضوع: الطولونيون والإخشيديون والحمدانيون في كتاب     الطولونيون والإخشيديون والحمدانيون في كتاب  Emptyالسبت 26 يونيو - 1:45

 الطولونيون والإخشيديون والحمدانيون في كتاب  39400




 الطولونيون والإخشيديون والحمدانيون في كتاب  644725

صدر مؤخرا عن دار النفائس ببيروت كتاب "تاريخ الطولونيين والإخشيديين
والحمدانيين" للدكتور محمد سهيل طقوس، ويقع في 360 صفحة من القطع الكبير.

يتناول الكتاب أحوال ثلاث إمارات إسلامية استقلت عن الخلافة العباسية أيام
ضعفها، وهي الإمارة الطولونية والإخشيدية في مصر، والإمارة الحمدانية في
الموصل وحلب، حيث أتاح ضعف الخلفاء ودخول شعوب غير عربية في الإسلام مع
تعصبها لقومياتها نشوء نوع من اللامركزية في الحكم، لتبقى معظمها مرتبطة
شكليا وروحيا بالخليفة في بغداد.

ووفقا لصحيفة "البيان" الإماراتية يستعرض المؤلف سيرة أحمد بن طولون مؤسس
الدولة الطولونية في مصر وبلاد الشام التي عمرت ما يقرب من ثمانية وثلاثين
عاما، وهو من قبيلة التغزغز التركية في تركستان، ويعتبر المؤلف دخول بن
طولون في خضم الحياة السياسية المضطربة في العراق، حيث تمتع باحترام
الأتراك وثقتهم كما نال ثقة الخلافة واحترامها، فكانت علاقته بكل من
الخليفتين المتوكل والمستعين جيدة، وبدأت صلته بهذا الأخير خلال عودته من
طرسوس.

ويتناول الكتاب الإمارة الإخشيدية (935- 968 م) حيث ينتسب الإخشيديون إلى
الإخشيد وهو لقب إيراني قديم منحه الخليفة العباسي الراضي لأبي بكر محمد بن
طغج بن جف في يوليو 939 م بناء على طلبه، وهو مؤسس الدولة الإخشيدية حيث
نهج أسلوب أحمد بن طولون في الاعتماد على الأنصار وشراء الناس، وقد عينه
الخليفة واليا على مصر في 31 اغسطس وضمت إليه بلاد الشام والحرمين.

ويتطرق المؤلف إلى علاقة محمد بن طغج مع الخلافة العباسية التي كانت جيدة
حتى عام 939 م، فقد دعا الإخشيد للخليفة المطيع على المنابر، إذ يعد نجاحه
في تدعيم حكمه في مصر واستقرار حكمه في بلاد الشام حدا فاصلا في علاقته
بالخلافة، وتشهد النقود التي ضربها على تطور هذه العلاقة حيث كانت الدنانير
المضروبة باسم الراضي بين عامي (935- 940 م)، وبعضها المضروبة باسم المتقي
في عام 941 م، بأن الإخشيد كان لا يزال يدين بالطاعة للخليفة العباسي، إلى
أن تغير الوضع منذ ذلك عندما راح الإخشيد ينقش اسمه على النقود مع اسم
الخليفة.

ويسلط الباحث الضوء على الإمارة الحمدانية في الموصل وأصل الحمدانيين الذين
يعود نسبهم إلى جدهم أبي العباس حمدان بن حمدون من قبيلة تغلب العربية
العدنانية، وهو أقدم فرد في هذه الأسرة له دور تاريخي حيث أنجب ثمانية
أولاد اشتهر منهم أبو الهيجاء عبد الله الذي أنجب ولدين هما الحسين ناصر
الدولة، وهو مؤسس فرع الأسرة الحمدانية في الموصل، وعلي سيف الدولة وهو رأس
الأسرة الحمدانية في حلب.

ويشير المؤلف إلى بروز حمدان بن حمدون على المسرح السياسي وذلك في مطلع
النصف الثاني من القرن الثالث الهجري، حيث شارك زعيمهم حمدان بن حمدون في
الأحداث السياسية في الموصل التي أثارها الخوارج والولاة العباسيون، وهو
يطمع في الاستئثار بالسلطة أسوة بما كان يجري في ولايات الأطراف.




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://chobits.tk
 
الطولونيون والإخشيديون والحمدانيون في كتاب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كتاب فقه الخلاف لا غنى للداعية عنه
» (637) كتاب عربي وإنجليزي
»  كتاب جديد حى بن اليقظان
» من كتاب لاتحزن
»  ما سر كتاب شمس المعارف ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Lost City :: الرواق الادبي :: La bibliothèque-
انتقل الى: