Anneliese عمدة المدينة
الجنس : العمر : 29 عدد المساهمات : 5370 نقاط : 24790
| موضوع: كتاب فقه الخلاف لا غنى للداعية عنه السبت 3 يوليو - 14:20 | |
| فقه الخلاف, مزق الامة بعضها ثياب بعض بسبب الجهل بفقه الخلاف السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،، اخواتى طالبات العلم نحن نعيش عصر كثر فيه الجهل و فشى و اصبحت غربة الدين علامة على اصحابه و مما يكثر حوله الاختلاف و النقاش و المساجلات و | |
|
Anneliese عمدة المدينة
الجنس : العمر : 29 عدد المساهمات : 5370 نقاط : 24790
| موضوع: رد: كتاب فقه الخلاف لا غنى للداعية عنه السبت 3 يوليو - 14:21 | |
| طرح فيه انواع الخلاف تنوع وتضاد سائغ وغير سائغ موقفك من خلاف العلماء هل يصح لك لانتقاء من الاقوال؟ كما طرح الخلاف العقدى وما يبدع فيه المخالف وما يكفر وما وسع السلف فى المسائل الخلافية العقدية و قد قام بشرحه صوتيا و قام الاخوة فى موقع اسلام ويب بتفريغ الشرح قد يبدو طويلا و لكن مع المصابرة يتم فهم المسالة فانا اضع الربط لبعض الاشرطة و لمن اراد ان يكمل الشرح http://audio.islamweb.net/audio/index.php?...;audioid=176318 ولمن استطول الشرح هذا رابط تحميل الكتاب الاصلى كامل http://www.waqfeya.com/book.php?bid=136 وهذه نسخة مختصرة لمن استطول الكتاب أختصرها بعض طلبة العلم http://www.forsanelhaq.com/showthread.php?t=105348تعريف بالكتاب من قلم الشيخ قال فيه فقه الخلاف بين المسلمين الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد، لقد كان من أعظم العوائق في طريق الصحوة: مشكلة الاختلاف الكبير بين الاتجاهات الإسلامية المتعددة في فهم الإسلام وفي تطبيقه، وفي وسائل الدعوة ومناهجها وأهدافها، وأولويات العمل الإسلامي. ووسط كل هذه الآراء المختلفة حول مفهوم الخلاف وأنواعه، وأسباب كل نوع منها وكيفية التعامل معه، وما يسوغ منه ولا ما يسوغ، يأتي هذا الكتاب لنتعرف على الصراط المستقيم والمنهج الوسط الذي يحافظ على الأصالة، ويحسن التعامل مع المخالف حسب درجة مخالفته، وذلك حسب ما دلت عليه أدلة الشرع من الكتاب والسنة، وما نقل عن السلف والعلماء في هذه المسألة، مما نرى أنه لو التزمت به كل الاتجاهات الإسلامية لكان في ذلك الخير العميم في وقاية أبنائهم من الانزلاق إلى هاوية العصبية الجاهلية، ولكان سبيلا لحسن العلاقة بين هذه الاتجاهات، في نفس الوقت الذي نحافظ فيه على سلامة المنهج وصفاء الإسلام الذي لا تستجيب القلوب السليمة إلا إليه........ | |
|