Lost City
عانقت جدران مدينتنا
عطر قدومك ... وتزيّنت
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
اذا كنت واحدا من سكانها فتفضل بالدخول اليها فهي بانتظارك
و ان كنت زائرا جديدا توجه نحو مكتب التسجيل و خذ مفاتيح بيتك
لتتعرف على جيرانك و اذا حصل و ضعت في مدينتنا الجا الى مكتب الاستعلامات
نرجو لك قضاء وقت ممتع
بمنتديات LOst ciTY
Lost City
عانقت جدران مدينتنا
عطر قدومك ... وتزيّنت
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
اذا كنت واحدا من سكانها فتفضل بالدخول اليها فهي بانتظارك
و ان كنت زائرا جديدا توجه نحو مكتب التسجيل و خذ مفاتيح بيتك
لتتعرف على جيرانك و اذا حصل و ضعت في مدينتنا الجا الى مكتب الاستعلامات
نرجو لك قضاء وقت ممتع
بمنتديات LOst ciTY
Lost City
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Lost City


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 رٍأي مجموعة من العلماء بخصوص الاحتفال بالمولد النبوي الشريف

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Anneliese
عمدة المدينة
عمدة المدينة
Anneliese


الجنس الجنس : انثى
العمر العمر : 29
عدد المساهمات عدد المساهمات : 5370
نقاط نقاط : 24790

رٍأي مجموعة من العلماء بخصوص الاحتفال بالمولد النبوي الشريف Empty
مُساهمةموضوع: رٍأي مجموعة من العلماء بخصوص الاحتفال بالمولد النبوي الشريف   رٍأي مجموعة من العلماء بخصوص الاحتفال بالمولد النبوي الشريف Emptyالإثنين 21 يونيو - 15:56

رٍأي مجموعة من العلماء بخصوص الاحتفال بالمولد النبوي الشريف Basmala150
رٍأي مجموعة من العلماء بخصوص الاحتفال بالمولد النبوي الشريف Salam200



مرحبا بكم جميعا أحبائي..
مسألة الاحتفال بعيد المولد النبوي الشريف اختلف بشأنها العلماء، فمنهم من
يرى بأنها بدعة مذمومة، ومنهم من يرى بأنها بدعة محمودة، وقد تهت أبحث في
جنبات الأنترنت عن جواب شاف وكاف بهذا الخصوص لأنني اعتدت ألا أقبل الأمر
من أول وهلة، فوجدت أن أهم شيخين يعتبران الاحتفال بالمولد النبوي الشريف
بدعة هما الشيخين الجليلين عبد العزيز بن باز ومحمد بن صالح العثميمين،
وغالبا إذا قمت ببحث فستجد مقالا للشيخ ابن باز هو المنتشر بكثرة في
المنتديات (وقد تم نقله لمنتدياتنا أيضا)، ولكننا تعودنا التقصي في
المسائل، فوجدت مجموعة من المواقع إما لشيوخ أو هيئات، منهم من يرى بأنهم
بدعة مذمومة ولا يجب أن تكون، ومنهم من يرى بأنه بدعة محمودة ومستحبة شريطة
خلوها من المعاصي.
وسأبدأ بروابط من يعتبرون الاحتفال بالمولد النبوي الشريف بدعة منكرة،
إليكم بعض الروابط المؤدية لصفحة الفتوى مباشرة:
رٍأي مجموعة من العلماء بخصوص الاحتفال بالمولد النبوي الشريف Leftzh0
الفتوى من موقع
الشيخ عبد العزيز بن باز

رٍأي مجموعة من العلماء بخصوص الاحتفال بالمولد النبوي الشريف Leftzh0
الفتوى من موقع
الشيخ صالح العثميمين

رٍأي مجموعة من العلماء بخصوص الاحتفال بالمولد النبوي الشريف Leftzh0
الفتوى من
موقع الشبكة الإسلامية - إسلام ويب

رٍأي مجموعة من العلماء بخصوص الاحتفال بالمولد النبوي الشريف Roseframept5

وهذه روابط مؤدية إلى صفحات تفتي باستحباب الاحتفال بالمولد النبوي الشريف:
رٍأي مجموعة من العلماء بخصوص الاحتفال بالمولد النبوي الشريف Leftzh0
الفتوى من موقع دار
الإفتاء المصرية

رٍأي مجموعة من العلماء بخصوص الاحتفال بالمولد النبوي الشريف Leftzh0
الفتوى من موقع
الشيخ القرضاوي

رٍأي مجموعة من العلماء بخصوص الاحتفال بالمولد النبوي الشريف Leftzh0
الفتوى من
موقع إسلام أون لاين

رٍأي مجموعة من العلماء بخصوص الاحتفال بالمولد النبوي الشريف Roseframept5

وأخيرا أحب أن أورد لكم هنا مقالا لمجموعة من العلماء (وهو صلب الموضوع)
وجدته في موقع نداء الإيمان، والجميل فيه أنه يشمل رأي مجموعة من خيرة
العلماء في مسألة الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، وقد رأيت شخصيا بأن هذا
الحكم الأخير هو الراجح والله أعلم.
إليكم الفتوى كما وردت في موقع نداء الإيمان حسب آراء مجموعة من العلماء
سيرد ذكرهم في نص الفتوى:
رٍأي مجموعة من العلماء بخصوص الاحتفال بالمولد النبوي الشريف Roseframept5

"نص السؤال:
هل المولد حرام؟ إذا لم يكن حرام فما هو حكم رقص بعض الشباب في المولد؟
أرجو أدلة من القرآن أو من الحديث الشريف؟
نص الفتوى:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله:
الاحتفال بالمولد النبوي الشريف جائز إذا انتفت المحرمات التي تصاحب هذا
الاحتفال، وقد جاء في كتاب فضيلة الشيخ سعيد حوى ( أحد العلماء والدعاة
المعاصرين بسوريا ) التفصيل في هذه المسألة.
مما استحدث خلال العصور الاحتفال بيوم ميلاد الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ
وتوضع حول هذا الموضوع عادات تختلف باختلاف البلدان، وقد تحدث ابن الحاج
في مدخله عن كثير مما أنكره من عادات توضعت حول المولد، ووجدت بسبب من ذلك
وبسبب من غيره ردود فعل كثيرة حول هذا الموضوع فمن محرم ومن مدافع، وقد
رأينا أن لابن تيمية رحمه الله رأيا في غاية الإنصاف، فهو يرى أن أصل
الاجتماع على المولد مما لم يفعله السلف ولكن الاجتماع على ذلك يحقق مقاصد
شرعية.
والذي نقوله: أن يعتمد شهر المولد كمناسبة يذكر بها المسلمون بسيرة رسول
الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وشمائله، فذلك لا حرج، وأن يعتمد شهر المولد
كشهر تهيج فيه عواطف المحبة نحو رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فذلك لا
حرج فيه، وأن يعتمد شهر المولد كشهر يكثر فيه الحديث عن شريعة رسول الله ـ
صلى الله عليه وسلم ـ فذلك لا حرج فيه.
وأن مما ألف في بعض الجهات أن يكون الاجتماع على محاضرة وشعر أو إنشاد في
مسجد أو في بيت بمناسبة شهر المولد، فذلك مما لا أرى حرجا على شرط أن يكون
المعني الذي قال صحيحا.
إن أصل الاجتماع على صفحة من السيرة أو على قصيدة في مدح رسول الله ـ صلى
الله عليه وسلم ـ جائز ونرجو أن يكون أهله مأجورين، فأن يخصص للسيرة شهر
يتحدث عنها فيه بلغة الشعر والحب فلا حرج.
ألا ترى لو أن مدرسة فيها طلاب خصصت لكل نوع من أنواع الثقافة شهرا بعينه
فهل هي آثمة، ما نظن أن الأمر يخرج عن ذلك
- بعض أقوال العلماء في الاحتفال بالمولد:
1ـ رأي ابن الحاج ـ رحمه الله ـ في الاحتفال:
من المعروف أن ابن الحاج في مدخله كان من أشد الناس حربا على البدع، ولقد
اشتد رحمه الله بمناسبة الكلام عن المولد على ما أحدثوه فيه من أعمال لا
تجوز شرعا من مثل استعمال لآلات الطرب، ثم قال: فآلة الطرب والسماع أي نسبة
بينهما وبين تعظيم هذا الشهر الكريم الذي من الله تعالى علينا فيه بسيد
الأولين والآخرين.
فكان يجب أن يزاد فيه من العبادات والخير، شكرا للمولى سبحانه وتعالى على
ما أولانا من هذه النعم العظيمة، وإن كان النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ لم
يزد فيه على غيره من الشهور شيئا من العبادات، وما ذاك إلا لرحمته ـ صلى
الله عليه وسلم ـ بأمته ورفقه بهم، لأنه عليه الصلاة والسلام كان يترك
العمل خشية أن يفرض على أمته رحمة منه بهم، كما وصفه المولى سبحانه وتعالى
في كتابه حيث قال: (بالمؤمنين رؤوف رحيم) لكن أشار عليه الصلاة والسلام إلى
فضيلة هذا الشهر العظيم بقوله عليه الصلاة والسلام للسائل الذي سأله عن
صوم يوم الإثنين، فقال له عليه الصلاة والسلام: (ذلك يوم ولدت فيه) فتشريف
هذا اليوم متضمن لتشريف هذا الشهر الذي ولد فيه.
فينبغي أن نحترمه حق الاحترام، ونفضله بما فضل الله به الأشهر الفاضلة،
وهذا منها لقوله عليه الصلاة والسلام: "أنا سيد ولد آدم ولا فخر" ولقوله
عليه الصلاة والسلام: "آدم ومن دونه تحت لوائي".
وفضيلة الأزمنة والأمكنة تكون بما خصها الله تعالى به من العبادات التي
تفعل فيها لما قد علم أن الأمكنة والأزمنة لا تتشرف لذاتها، وإنما يحصل لها
الشرف بما خصت به من المعاني.
فانظر رحمنا الله وإياك إلى ما خص الله تعالى به هذا الشهر الشريف ويوم
الإثنين، ألا ترى أن صوم هذا اليوم فيه فضل عظيم، لأنه ـ صلى الله عليه
وسلم ـ ولد فيه، فعلى هذا ينبغي إذا دخل هذا الشهر الكريم أن يكرم ويعظم
ويحترم الاحترام اللائق به وذلك بالاتباع له ـ صلى الله عليه وسلم ـ في
كونه عليه الصلاة والسلام كان يخص الأوقات الفاضلة بزيادة فعل البر فيها
وكثرة الخيرات.
ألا ترى إلى ما رواه البخاري ـ رحمه الله تعالى: "كان النبي ـ صلى الله
عليه وسلم ـ أجود الناس بالخير، وكان أجود ما يكون في رمضان" فنتمثل تعظيم
الأوقات الفاضلة بما امتثله عليه الصلاة والسلام على قدر استطاعتنا.
2ـ رأي ابن تيمية ـ رحمه الله ـ في الاحتفال:
معروفة شدة ابن تيمية وتشدده، ومع ذلك كان كلامه لينا في قضية المولد ومن
كلامه في كتابه "اقتضاء الصراط المستقيم": (وكذلك ما يحدثه بعض الناس إما
مضاهاة للنصارى في ميلاد عيسى عليه السلام، وإما محبة للنبي وتعظيما له،
والله قد يثيبهم على هذه المحبة والاجتهاد لا على البدع، وأكثر هؤلاء الناس
الذين تجدونهم حرصاء على أمثال هذه البدع، مع ما لهم فيها من حسن المقصد
والاجتهاد الذي يرجى لهم به المثوبة، تجدونهم فاترين في أمر الرسول عما
أمروا بالنشاط فيه.
واعلم أن من الأعمال ما يكون فيه خير لاشتماله على أنواع من المشروع، وفيه
أيضا شر من بدعة وغيرها، فيكون ذلك العمل شرا بالنسبة إلى الإعراض عن الدين
بالكلية، كحال المنافقين والفاسقين..
فتعظيم المولد واتخاذه موسما قد يفعله بعض الناس، ويكون له فيه أجر عظيم،
لحسن قصده، وتعظيمه لرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه يحسن من بعض
الناس ما يستقبح من المؤمن المسدد، ولهذا قيل للإمام أحمد عن أحد الأمراء
أنه أنفق على مصحف ألف دينار ونحو ذلك، فقال: دعه فهذا أفضل ما أنفق فيه
الذهب، أو كما قال.
3ـ رأي السيوطي ـ رحمه الله ـ في الاحتفال:
وللسيوطي في كتابه "الحاوي للفتاوى " رسالة مطولة أسماها: "حسن المقصد في
عمل المولد" وهذه بعض فقراتها: عندي أن أصل عمل المولد الذي هو اجتماع
الناس وقراءة ما تيسر من القرآن ورواية الأخبار الواردة في مبدأ أمر النبي ـ
صلى الله عليه وسلم ـ وما وقع في مولده من الآيات ثم يمد لهم سماط
يأكلونه، وينصرفون من غير زيادة على ذلك هو من البدع الحسنة التي يثاب
عليها صاحبها لما فيها من تعظيم قدر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وإظهار
الفرح والاستبشار بمولده الشريف.
وروى البيهقي بإسناده في مناقب الشافعي عن الشافعي قال: المحدثات من الأمور
ضربان، أحدهما: ما أحدث مما يخالف كتابا أو سنة، أو أثرا أو إجماعا فهذه
البدعة الضلالة، والثاني: ما أحدث من الخير لا خلاف فيه لواحد من هذا، وهذه
محدثة غير مذمومة وقد قال عمر رضي الله عنه في قيام شهر رمضان نعمت البدعة
هذه، يعني أنها محدثة لم تكن، وإذا كانت فليس فيها رد لما مضى هذا آخر
كلام الشافعي.
وهو أي المولد وما يكون فيه من طعام من الإحسان الذي لم يعهد في العصر
الأول، فإن إطعام الطعام الخالي عن اقتراف الآثام إحسان فهو من البدع
المندوبة كما في عبارة ابن عبد السلام.
وقد سئل شيخ الإسلام حافظ العصر أبو الفضل أحمد بن حجر عن عمل المولد فأجاب
بما نصه: أصل عمل المولد بدعة لم تنقل عن أحد من السلف الصالح من القرون
الثلاثة، ولكنها مع ذلك قد اشتملت على محاسن وضدها، فمن تحرى في عملها
المحاسن وتجنب ضدها كان بدعة حسنة وإلا فلا، قال: وقد ظهر لي تخريجها على
أصل ثابت وهو ما ثبت في الصحيحين من أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قدم
المدينة فوجد اليهود يصومون يوم عاشوراء فسألهم فقالوا: "يوم أغرق الله فيه
فرعون ونجى موسى فنحن نصومه شكرا لله تعالى" فيستفاد منه فعل الشكر لله
على ما من به في يوم معين من إسداء نعم، أو دفع نقمة، ويعاد ذلك في نظير
ذلك اليوم من كل سنة، والشكر لله يحصل بأنواع العبادة كالسجود والصيام
والصدقة والتلاوة، وأي نعمة أعظم من النعمة ببروز هذا النبي نبي الرحمة في
ذلك اليوم وعلى هذا فينبغي أن يتحرى اليوم بعينه حتى يطابق قصة موسى في يوم
عاشوراء ومن لم يلاحظ ذلك لا يبالي بعمل المولد في أي يوم من الشهر، بل
توسع قوم فنقلوه إلى يوم من السنة وفيه ما فيه، فهذا ما يتعلق بأصل عمله.
وأما ما يعمل فيه: فينبغي أن يقتصر فيه على ما يفهم الشكر لله تعالى من نحو
ما تقدم ذكره من التلاوة والإطعام والصدقة وإنشاد شيء من المدائح النبوية
والزهد المحركة للقلوب إلى فعل الخير والعمل للآخر، وأما ما تبع ذلك من
السماع واللهو وغير ذلك فينبغي أن يقال ما كان من ذلك مباحا، بحيث يقتضي
السرور بذلك اليوم ولا بأس بإلحاقه به، وكما كان حراما أو مكروها فيمنعه
وكذا ما كان خلفا الأولى. انتهى.
قال السيوطي تعليقا على كلام ابن حجر: ـ (وقد ظهر لي تخريجه على أصل آخر
وهو ما أخرجه البيهقي عن أنس أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عق عن نفسه
بعد النبوة، مع أنه قد ورد أن جده عبد المطلب عق عنه في سابع يوم لولادته،
والعقيقة لا تعاد مرة ثانية، فيحمل ذلك على أن الذي فعله النبي ـ صلى الله
عليه وسلم ـ إظهار للشكر على إيجاد الله إياه رحمة للعالمين، وتشريع لأمته
كما كان يصلى على نفسه لذلك، فيستحب لنا أيضا إظهار الشكر بمولده بالاجتماع
وإطعام الطعام ونحو ذلك من وجوه القربات وإظهار المسرات، ثم رأيت إمام
القراء الحافظ شمس الدين ابن الجزري قال في كتابه المسمى عرف التعريف
بالمولد الشريف ما نصه: قد رؤي أبو لهب بعد موته فقيل له ما حالك؟. قال في
النار إلا أنه يخفف عني كلي ليلة إثنين وأمص من بين أصبعي ماء بقدر هذا
وأشار لرأس أصبعه وإن ذلك بإعتاقي لثويبة عندما بشرتني بولادة النبي ـ صلى
الله عليه وسلم ـ وبإرضاعها له، فإذا كان أبو لهب الكافر الذي نزل القرآن
بذمه جوزي في النار بفرحة ليلة مولد النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ به ، فما
حال المسلم الموحد من أمة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يسر بمولده ويبذل
ما تصل إليه قدرته في محبته ـ صلى الله عليه وسلم ـ لعمري إنما يكون جزاؤه
من الله الكريم أن يدخله بفضله جنات النعيم.
انتهي ملخصا من كتاب السيرة بلغة الحب والشعر للشيخ سعيد حوى رحمه الله
والله أعلم"
رٍأي مجموعة من العلماء بخصوص الاحتفال بالمولد النبوي الشريف Roseframept5

انتهى نص الفتوى، ولمن أراد الاطلاع عليها من مصدرها، ها هو رابطها:
حكم الاحتفال بالمولد
النبوي الشريف

وفي الأخير أطلب من العلي القدير أن يهدينا دائما لما يحبه ويرضاه.
مني لكم أرق تحية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://chobits.tk
 
رٍأي مجموعة من العلماء بخصوص الاحتفال بالمولد النبوي الشريف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» النسب النبوي الشريف للعائلة الملكية
» أخطاء تتعلق بأعمال الحج منها في زيارة المسجد النبوي الشريف ؟!
» مجموعة صور رائعة للطبيعة...مجموعة جديدة
» مجمع طباعة المصحف الشريف بالمدينة النبوية
» من هم العلماء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Lost City :: المسجـد :: الفتاوى الشرعية-
انتقل الى: