Lost City
عانقت جدران مدينتنا
عطر قدومك ... وتزيّنت
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
اذا كنت واحدا من سكانها فتفضل بالدخول اليها فهي بانتظارك
و ان كنت زائرا جديدا توجه نحو مكتب التسجيل و خذ مفاتيح بيتك
لتتعرف على جيرانك و اذا حصل و ضعت في مدينتنا الجا الى مكتب الاستعلامات
نرجو لك قضاء وقت ممتع
بمنتديات LOst ciTY
Lost City
عانقت جدران مدينتنا
عطر قدومك ... وتزيّنت
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
اذا كنت واحدا من سكانها فتفضل بالدخول اليها فهي بانتظارك
و ان كنت زائرا جديدا توجه نحو مكتب التسجيل و خذ مفاتيح بيتك
لتتعرف على جيرانك و اذا حصل و ضعت في مدينتنا الجا الى مكتب الاستعلامات
نرجو لك قضاء وقت ممتع
بمنتديات LOst ciTY
Lost City
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Lost City


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 كيف تجعلين مطبخك محرابًا في رمضان؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
pipawn
ساكن مجتهد
ساكن مجتهد
pipawn


الجنس الجنس : انثى
العمر العمر : 31
عدد المساهمات عدد المساهمات : 1496
نقاط نقاط : 14594

كيف تجعلين مطبخك محرابًا في رمضان؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيف تجعلين مطبخك محرابًا في رمضان؟   كيف تجعلين مطبخك محرابًا في رمضان؟ Emptyالأربعاء 1 سبتمبر - 1:32



كيف تجعلين مطبخك محرابًا في رمضان؟ Pic51523

- "منبه دعوي" للتذكير بأداء طاعة معينة كل ساعتين

- "جنتي من هنا".. شعار جميل على باب المطبخ يذكِّرك بالنية

- وزعي الأذكار على الأدراج المختلفة لتربحي ملايين الحسنات

- وفاء مشهور: الزوجة يجب أن تدرب نفسها على الطهي السريع

- د. عبد الحي الفرماوي: كلمة الشكر من الزوج لها مفعول السحر





تحقيق: إيمان إسماعيل

"أكثر من 8 ساعات أقضيها يوميًّا في
المطبخ فمتى أقرأ القرآن؟!"، "أليس من حقي الاستمتاع برمضان بعيدًا عن
الطبخ؟!"، "أشعر بالذنب لانشغالي بالمنزل وتقصيري تجاه ربي؟!".. شكاوى
كثيرًا ما تتردد على ألسنة العديد من الزوجات مع الساعات الأولى لبداية
شهر العتق من النيران.


وفي السطور التالية يقدِّم (إخوان أون لاين) برنامجًا متكاملاً يمكن للزوجة المسلمة من خلاله أن تقوم بتحويل مطبخها إلى محراب في شهر الرحمات.

وقتي كله أقضيه في المطبخ نهارًا
لإعداد الإفطار.. هكذا تحدثت إلينا مروة طاهر، والتي قالت لنا بتأثر:
رمضان هذا العام هو الخامس بعد الزواج، ومنذ أن تزوجت وأنا لا أجد لذة
رمضان ولا أشعر به، فبعد الساعات الطويلة التي أنشغل خلالها بإعداد
الإفطار أنشغل بعد هذا لفترة طويلة في إزالة آثار المعركة، والتجهيز لطعام
السحور.


وتوافقها الرأي شيرين عادل قائلة:
"أنا أمضي أكثر من 11 ساعة في المطبخ، ولا أعرف كل الزوجات مثلي أم أني
شيء مختلف، ولكنني لا أستطيع إنجاز الطعام في وقت أقل من ذلك، حتى يكفي
الوقت لإعداد الحلو والمشروبات"!


أما كوثر عبد العزيز فتستغيث قائلة:
"منذ أن أستيقظ مبكرًا إلى أن أنام متأخرًا أمضي وقتي في المطبخ!، ما بين
ترتيبه جيدًا، وتنظيف الأطباق والأواني، وإعداد طعام متكامل"!


وهو نفس ما أكدت عليه أم أنس، قائلةً: "الوقت يتجاوز منتصف الليل، ولا أجد نفسي قد أديت أية عبادات سوى صلاة الفروض الخمس والصيام"!!





أفكار جديدة

وبالرغم من هذه الاستغاثات إلا أن
هناك زوجات استطعن أن يكيفن أمورهن، وحاولن ابتكار وسائل عديدة تساعدهن
على استغلال وقت إعداد الطعام في عبادات متنوعة مثل شيماء حسن "36 عامًا"
التي تقول: " أتعمد أن أربط كل وجبة أقوم بإعدادها برابط معين إما في
الجنة فأزداد شوقًا إليها، أو بالنار فأزداد خوفًا منها؛ فإذا ما قمت بطهي
الملوخية أو الشوربة على سبيل المثال، فخلال تقليبها على النار أتذكر أهل
النار الذين لا يجدون لهم طعامًا إلا من الغسلين والصديد؛ فأشعر بالنعمة
التي نحن فيها الآن، وأن ربنا رزقنا رزقًا ونعمةً لا بد من حمد الله
كثيرًا عليها".


وتضيف: "أما خلال إعداد اللحمة وغسلها فأتذكر آية ﴿أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ﴾
(الحجرات: من الآية 12)، فأعزم عزمًا أكيدًا على أن لا أغتاب أحدًا أبدًا،
وأدعو الله أن يعينني على ذلك، أما خلال غسل الفاكهة فأتذكر نعيم الجنة
وتناولهم لفاكهةٍ مما يتخيرون، فأظل أدعو أن يدخلني الله إياها، وخلال
إعداد المشروبات من التمر الهندي وقمر الدين أتذكر اليوم الذي سنتمنى فيه
شربة من يد الرسول صلى الله عليه وسلم فأكثر من الصلاة عليه، وبمجرد إشعال
النار خاصةً نار "الفرن" أتذكر نار جهنم التي لا نقوى عليها فأكثر من
الاستعاذة من النار، وهكذا في سائر أنواع الطعام فأبحث لها عن رابط يجدِّد
نيتي".






باب "المطبخ"!

وتقول ليلى سالم "25 عامًا": "أحرص
على تهيئة المطبخ بالكامل على أنه مكان عبادتي ومحرابي وليس مجرد مكان
إعداد طعام، حتى إني أقول لزوجي وأولادي أنا ذاهبة إلى محرابي وليس مطبخي،
وأكتب على باب المطبخ في لوحة معلقة عليه جملة "جنتي من هنا"، أو "يا رب
ارض عني من هنا"؛ حتى أجدِّد النية وأهيئ نفسي أني سأدخل إلى مكان من
الممكن أن ينظر لي الله فيها نظرة لا أشقى بعدها أبدًا".


وتروي زينب حامد "30 عامًا" تجربتها
قائلةً: "قبل أن أضع قدمي في المطبخ أحرص على أن أكون قد شحنت نفسي شحنة
أستطيع الاستمرار بها لآخر اليوم، فمثلاً ألتزم بالانتهاء من نصف وردي
القرآني، وأقوم بصلاة ركعتين، وأدعو الله أن يبارك لي في الوقت، وأن يجعل
كل الفترة التي أمضيها في إعداد الطعام خالصة لوجه الله الكريم لتكون في
ميزان حسناتي، وبعدها أتوكل على الله وأدخل إلى المطبخ".

ورق في الأدراج!


فكرة أخرى تورد تفاصيلها سحر
إبراهيم "23 عامًا" قائلة: "التهيئة الكاملة قبل بدء رمضان ضرورة، من خلال
تجهيز المطبخ تمامًا؛ لذا أملأ حوائط المطبخ بأدعية وأذكار كثيرة حتى كلما
تقع عيني عليها أقوم بترديدها، بالإضافة إلى أني أقوم بوضع أوراق في
الأدراج تظهر لي بشكل معين تساعدني على تلاوة الذكر المدون عليها، ففي درج
الملاعق والشوك مثلاً بمجرد فتحه تظهر لي ورقة "من قال سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم زُرعت له نخلة في الجنة"، فأردِّدها مستشعرة الأجر، إلى
أن أقوم بفتح دولاب "الأواني"، فتظهر لي ورقة وضعتها بشكل معين أيضًا
مكتوب عليها "لا حول ولا قوة إلا بالله مفتاح الجنة"، فأبدأ في ترديد هذا
الذكر وهكذا".


وتقول أميرة عبد الفتاح "59 عامًا":
"أعد قبل دخولي المطبخ جهاز "الكاسيت"، والذي أستهدف أن أستمع عليه خلال
اليوم إلى حوالي عشرة أشرطة، وما أن ينتهي الواحد منها حتى أقوم بإغلاق
الجهاز؛ حيث أحاول تنفيذ ما قمت بسماعه وأنا أطبخ، فلو كان شريط عن فضل
الذكر أظل أذكر الله كثيرًا بعدها، وإذا كان الشريط مضمونه عن القرآن
أحاول أن أحفظ صفحات معينة وأقوم بترديدها وأنا أقوم بالطهي، وهكذا في
سائر الشرائط؛ حتى إني لا أشعر بمرور الوقت في المطبخ فأتمنى أن يطيل
أكثر!".






"زوجي" يطبخ!

أما نورا فتحي "44 عامًا" فتقول:
"أنا أستشعر أنني في عبادة فعلاً وأنا أطبخ، وأعدِّد النوايا من إدخال
سرور على مسلم، وطاعة زوجي، وإطعام الطعام، وإفطار صائم، إلا أنني أرى أن
أهم شيء هو التجديد لقطع الملل الذي قد ينتابنا من فترة لأخرى، فأقوم
مثلاً بتحديد يوم في الأسبوع بقلب المهام مع زوجي هو سيطبخ وأنا سأقوم
بشراء المتطلبات من خارج المنزل وغيرها من الأعمال، ويوم آخر أولادي هم من
يتولون عملية الطهي، ويوم ثالث في الأسبوع يكون عبارة عن حفلة أطباق كل
فرد من الأسرة يقوم بعمل طبق حتى لا يكون الثقل كله عليّ".


وتضيف أن بعد تبادل الأدوار يقوم كل
منا بالإفصاح للآخر عن شعوره وإحساسه بالنعم التي شعرها في مهمته الجديدة
تلك، ويقول للآخر على بعض النوايا التي لم يكن مستشعرها من قبل".






المنبه الدعويّ

رندا عبد الوهاب "37 عامًا" تقول:
"أقوم بضبط المنبه وأنا في المطبخ؛ بحيث "يرن" كل ساعتين فأترك كل ما في
يدي مهما كان، حتى وإن كان الفرن موقدًا فأوقف كل شيء تمامًا، ومرة أتوضأ
وأصلي ركعتين لله، ومرة أخرى أقرأ ربع حزب من القرآن، ومرة أصل رحمي
بمكالمة تليفونية، وما أركز عليه أن لا تأخذ تلك المهمة من وقتي أكثر من
نصف الساعة؛ حتى أشعر بمعيتي مع الله، وأواصل بعدها عملي في المطبخ".


فاطمة حسين "33 عامًا" تقول: "أعلق
لوحةً على كل جدران مطبخي، مكتوب فيها ثواب وجزاء الذكر؛ حتى أستشعر ما
ينتظرني من جزاء فيزداد إحساسي بما أردد، وأقسمه إلى خانات إحداها للذكر
وخانة لعدد المرات، وكلما رددت ذكرًا ما 100 مرة أضع علامة "صح"، وهكذا
وهي بمثابة حافز لي أثناء إعداد الطعام؛ حتى لا أشعر بالملل".


وتضيف إيمان شحاتة "43 عامًا"
قائلةً إنها تقوم بطهي صنف واحد من الطعام بذكر واحد محدد إلى أن تنتهي من
إعداده بالكامل؛ فمثلاً الفاصوليا بـ"لا حول ولا قوة إلا بالله"، والأرز
بـ"الحمد لله"، واللحمة بـ"أستغفر الله العظيم"؛ وما أن تضع الطعام
لتناوله تخبر الأسرة بأنها أعدت ذلك الصنف بذكر محدد وغيره بذكر آخر.






لوحة نوايا!

وتقول صابرين علي "55 عامًا" إنها
تضع لوحة على باب المطبخ تكتب عليها لوحة النوايا، وتقوم كل يوم بكتابة
نية جديدة تستشعرها خلال الوقت الذي تقضيه في المطبخ؛ بحيث تصل إلى آخر
يوم في رمضان، وهي تمتلك أكثر من 30 نيةً، تحاول أن تستشعر أجرها فيصبرها
على وقفتها في إعداد الطعام".


أما ولاء صبحي "27 عامًا" فتقول:
"وقت الطهي أستثمره يوميًّا في حفظ القرآن، فأقوم يوميًّا بحفظ أو مراجعة
نصف جزء من القرآن، فأفتح المصحف ذهابًا وإيابًا وأمر عليه، وأبدأ في
ترديد الآيات وأنا أقوم بالطهي، فلا أشعر بأني أضيع الوقت، وفي نفس الوقت
لا أجد وقتًا أنسب من وقت الطهي لحفظ القرآن؛ نظرًا لفراغ الذهن بالكامل
للحفظ، وانشغال باقي الأعضاء في الطهي".








مهارة مكتسبة

الداعية وفاء مشهور تعلِّق قائلةً: "إن
المرأة التي لا تنوي مجرد الصيام بل تتمنى صيام خصوص الخصوص تحرص على ألا
تمر دقائق من وقتها هباءً؛ مشددة على ضرورة عدم إسراف الزوجات في وقتهن في
المطبخ من خلال السرعة في الأداء؛ حتى يتم إعطاء كل ذي حق حقه".


وتضيف: "إذا كان هناك صنفان من
الأكل بينهما مكون مشترك نقوم بإعداد ذلك المكون في نفس الوقت؛ بحيث يكون
جاهزًا؛ فمثلاً إذا كانت الوجبة تحتوي على مكرونة ولحمة والاثنان يدخل في
إعدادهما بصل، فيمكن أن تقوم بإعداد البصل منذ بدء الطهي، فهذا من شأنه
توفير الكثير من الوقت الذي يمكن أن تقضيه في المطبخ".


وترى أن سرعة الأداء هي مهارة
تدريبية يمكن اكتسابها بسهولة، ولكن يجب التدرب عليها من شهر شعبان، مؤكدة
أن تلك المهارة تكتسب بالتدريب وليس بالمعرفة وحدها.


وتوضح أن الوقت الذي يمكن أن
يستغرقه إعداد وجبة إفطار كاملة بمشروباتها في رمضان يتراوح عادة من ساعة
ونصف إلى ساعتين، وذلك لمن تدربت على سرعة الأداء قبل رمضان؛ لافتة النظر
إلى أن سرعة الأداء سيصاحبها مهارة التوازن في الأكل.


وتؤكد مشهور أن التأمل في كتاب الله
المنظور أثناء الطهي أمر مهم للغاية، ويساعد على رفع الإيمانيات وارتباط
النفس الدائم بالله، ضاربة مثلاً على ذلك بطهي الملوخية أو البامية أو
غيرها؛ فنقوم بتأمل خلق الله فيها وصنعه لها، وإتقانه في أن جعلها جميعًا
متشابهات، وإتقانه في ألوانها وتقسيماتها، بالإضافة إلى التأمل في الجوعى
في فلسطين والصومال وغيرهما من البلاد أثناء إعداد الطعام؛ مما سيولد شعور
الخضوع لله والإنكسار له أمام نعمه.






تعاون الزوج

الدكتور عبد الحي الفرماوي أستاذ ورئيس
قسم التفسير وعلوم القرآن بكلية أصول الدين جامعة الأزهر؛ يشدِّد على أن
المرأة بإعدادها لطعام زوجها وأولادها تؤجر مثل أجر القائمات الذاكرات
الحافظات من غيرها من النساء؛ مضيفًا أنها قد تسبقهن بالأجر.


ويوضِّح أن الرسول صلى الله عليه
وسلم قال: "إن خير متاع الدنيا المرأة الصالحة"؛ مشيرًا إلى أن المرأة
بوجودها في المطبخ واهتمامها بزوجها وأولادها هي بذلك المرأة الصالحة التي
تقوم بمهام لن يستطيع أي فرد القيام بتلك المهام سوى هي.


ويفرِّق بين الزوجات ووجودهن في
المطبخ وإعدادهن لطعام الإفطار والسحور بنية كل واحدة منهن، والتي هي
الفاصل في ثواب كل واحدة، مؤكدًا أن المرأة بنيتها قد تُؤجر بإعداد الطعام
مثل زوجها بل بأضعاف؛ بسبب نيتها في ذلك وهي إعانة كل أفراد الأسرة على
طاعة الله من خلال تناولهم الطعام وحتى يتقووا على طاعة الله.


ويحث د. الفرماوي على استغلال الوقت
بصور عديدة من سماع القرآن وذكر الله والصلاة على النبي صلى الله عليه
وسلم، ويشدِّد على ضرورة مساعدة الزوج زوجته في المنزل فيعينها في إعداد
الطعام يوميًّا، ويعاهدها منذ بدء الشهر الكريم على أن هناك يومًا في
الأسبوع سيقوم خلاله بتجهيز الإفطار كاملاً وحده، وإن لم يستطع بسبب عدم
وجود الوقت أو الخبرة لديه فلا بد أن يرضيها بكلمة ثناء وشكر تعينها في
مهمتها تلك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيف تجعلين مطبخك محرابًا في رمضان؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بطاقات شهر رمضان اهلا رمضان مبارك عليكم الشهر
» في رمضان؟؟؟
» كيف نستقبل رمضان
» نصيحه بعد رمضان ..
» "دلعـــي" مطبخك بديكورات و ألوان رائــعه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Lost City :: أقســــــام خاصة :: خيمة رمضان-
انتقل الى: