Lost City
عانقت جدران مدينتنا
عطر قدومك ... وتزيّنت
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
اذا كنت واحدا من سكانها فتفضل بالدخول اليها فهي بانتظارك
و ان كنت زائرا جديدا توجه نحو مكتب التسجيل و خذ مفاتيح بيتك
لتتعرف على جيرانك و اذا حصل و ضعت في مدينتنا الجا الى مكتب الاستعلامات
نرجو لك قضاء وقت ممتع
بمنتديات LOst ciTY
Lost City
عانقت جدران مدينتنا
عطر قدومك ... وتزيّنت
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
اذا كنت واحدا من سكانها فتفضل بالدخول اليها فهي بانتظارك
و ان كنت زائرا جديدا توجه نحو مكتب التسجيل و خذ مفاتيح بيتك
لتتعرف على جيرانك و اذا حصل و ضعت في مدينتنا الجا الى مكتب الاستعلامات
نرجو لك قضاء وقت ممتع
بمنتديات LOst ciTY
Lost City
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Lost City


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 زوال اسرائيل ... من خلال حساب الارقام والسنين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
pipawn
ساكن مجتهد
ساكن مجتهد
pipawn


الجنس الجنس : انثى
العمر العمر : 31
عدد المساهمات عدد المساهمات : 1496
نقاط نقاط : 14976

زوال اسرائيل ... من خلال حساب الارقام والسنين Empty
مُساهمةموضوع: زوال اسرائيل ... من خلال حساب الارقام والسنين   زوال اسرائيل ... من خلال حساب الارقام والسنين Emptyالثلاثاء 13 يوليو - 0:38


زوال اسرائيل ... من خلال حساب الارقام والسنين 311

زوال اسرائيل ... من خلال حساب الارقام والسنين 300

مادة طويلة ومملة قليلا لكنها طريفة آمل أن تعجبك وأن ترسلها لكل من تستطيع

ولعلها تصدق!! وكل عام وأنتم بخير.


((كل الأديان السماوية المعروفة تحدثت عن المستقبل وكشفت بعض مغيباته وما من


نبي إلا ونبأ بالغيب وللأخبار بالغيب صور كثيرة ، بعضها يكون بالخبر المباشر


وبعضها يكون بالرمز ، وبعضها يكون بالوحي الصريح ، وبعضها يكون بالرؤيا الصادقة


للنبي ، أو حتى لغير الأنبياء ، وبعضها يتحقق في زمن قريب ، وبعضها يتراخى


فيتحقق بعد سنين طويلة ، أو حتى قرون .


يؤمن المسلمون بالتوراة ولكنهم يعتقدون أنها محرفة أي أنهم يجزمون بوجود نسبة


من الحقيقة ومن هنا لا يبعد أن تكون هناك نبوءات مصدرها الوحي ، وإن كانت تحتاج


إلى تأويل أو فك رموز ، حتى على المستوى الرقمي ونحن هنا بصدد تأويل نبوءة


قرءانية ، سبق أن كانت نبوءة في التوراة ، يقول الله تعالى في سورة الإسراء "


وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين .. فإذا جاء وعد


أولاهما .. فإذا جاء وعد الآخرة .." قبل ما يقارب الخمس عشرة سنة خرج كاتب مصري


ببحث يتعلق بالإعجاز العددي للقرآن الكريم يقوم على العدد 19 ومضاعفاته وقد


تلقاه الناس بالقبول والإعجاب ثم ما لبثوا أن شعروا بانحراف الرجل مما جعلهم


يقفون موقف المعارض لبحث الرجل وزاد الرفض شدة إن العدد 19 رقم مقدس عند


البهائيين . وبعد دراسة مستفيضة لبحث الرجل نجد أ، هناك مقدمات تشير إلى وجود


بناء رياضي يقوم على العدد 19 وهذه المقدمات هي الجزء الصحيح من بحث الرجل


ومقدماته ، فنرى أن هناك بناء رياضيا معجزا يقوم على أساس العدد 19 وهو بناء في


غاية الإبداع ، وقد أخرجت في عام 1990 كتابا بعنوان " عجيبة تسعة عشر بين تخلف


المسلمين وضلالات المدعين " فصلت فيه الحديث عن هذا الإعجاز المدهش ، والذي


يفرض نفسه على الناس لأن علم الرياضيات علم استقرائي يقوم على بدهيات العقل ولا


مجال فيه للاجتهاد ووجهات النظر الشخصية وقد وجدت أن العدد 19 يتكرر بشكل لافت


للنظر ، في العلاقة القائمة بين الشمس والأرض والقمر مما قد يشير إلى وجود


قانون رياضي كوني قرآني ، وما كنت أتصور أن يكون هذا العدد هو الأساس لمعادلة


تاريخية تتعلق بتاريخ اليهودية ، وفي الوقت نفسه بالعدد القرآني ثم بقانون فلكي


، حتى وقعت تحت يدي محاضرة حول النظام العالمي الجديد ، كانت مفتاح لهذه

الملاحظات . لا أقول أنها نبوءة ولا أزعم أنها ستحدث حتما ولكن هي ملاحظات من
واجبي أن أضعها بين يدي القارئ الكريم ثم أترك له ليصل إلى النتيجة التي يقتنع
بها ، والمجال لا يتسع هنا لمناقشة التساؤلات التي أتوقع أن تثور في نفوس
القراء .
البداية كما أشرت محاضرة مكتوبة للكاتب العراقي " محمد أحمد الراشد " وهي
محاضرة تتعلق بالنظام العالمي الجديد ، وقد جاء فيها " عندما أعلن عن قيام
إسرائيل عام 1948 دخلت عجوز يهودية على أم محمد الراشد وهي تبكي ، فلما سألتها
عن سبب بكائها وقد فرح اليهود قالت أن قيام هذه الدولة سيكون سبباً في ذبح
اليهود ثم يقول الراشد أنه سمعها تقول أن هذه الدولة ستدوم 76 سنة وعندما كبر
رأى أن الأمر يتعلق بدورة مذنب هالي إذ أنه مرتبط بعقائد اليهود .. كلام لم
يعجبني لأن المحاضرة قد تكون أفضل لو لم تذكر هذه الحادثة إذ أن الناس اعتادوا
أن يسمعوا النبوءات المختلفة من ألسنة العجائز ، فاختلط الحق بالباطل وأصبح
الناس وعلى وجه الخصوص المثقفين ينفرون من قبل هذا الحديث إلا أنني قلت في نفسي
وماذا يضرك لو تحققت من الكلام ، فلا بد أن العجوز قد سمعت من الحاخامات ، ولا
يتصور أن يكون هذا من توقعاتها ، وتحليلاتها الخاصة ، ثم إن الحاخامات لديهم
بقية من الوحي مختلطة ببقية من أوهام البشر وأساطيرهم .. وهكذا بدأت .
1- تدوم إسرائيل وفق النبوءة الغامضة 76 سنة أي 19× 4 ويفترض أن تكون الـ76 سنة
هي سنين قمرية لأن اليهود يتعاملون بالشهر القمري ويضيفون كل ثلاث سنوات شهراً
للتوفيق بين السنة القمرية والشمسية ، عام 1948م هو 1367هـ على ضوء ذلك إذا صحت
النبوءة فإن إسرائيل ستدوم حتى " 1367+76"=1443 هـ
2- سورة الإسراء تسمى أيضاً سورة بني إسرائيل ، وهي تتحدث في مطلعها عن نبوءة
أنزلها الله على موسى عليه السلام في التوراة ، وهي تنص على إفسادتين لبني
إسرائيل في الأرض المباركة ، على صورة مجتمعية أو ما يسمى اليوم على صورة دولة
ويكون ذلك عن علو واستكبار ، يقول الله تعالى : " وأتينا موسى الكتاب وجعلناه
هدى لبني إسرائيل ألا تتخذوا من دوني وكيلا ، ذرية من حملنا مع نوح إنه كان
عبداً شكوراً ، وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن
علواً كبيراً .... فإذا جاء وعد أولاهما .. فإذا جاء وعد الآخرة .." أما الأولى
فقد مضت قبل الإسلام ، وأما الثانية والأخيرة فإن المعطيات تقول إنها الدولة
التي قامت في فلسطين عام " 1948" والملاحظ أن تعبير وعد الآخرة ، لم يرد في
القرآن الكريم إلا مرتين الأولى في الكلام عن المرة الثانية والثانية قبل نهاية
سورة الإسراء الآية "104" وإذا قمنا بإحصاء الكلمات من بداية الكلام عن النبوءة
– وأتينا موسى الكتاب – إلى آخر كلام في النبوءة – فإذا جاء وعد الآخرة جئنا
بكم لفيفاً – سوف نجد أن عدد الكلمات هو " 1443" كلمة وهو رقم مطابق للرقم الذي
خلصنا إليه في البند رقم 1 أي المعادلة 1367هـ+76=1443هـ








3- هاجر الرسول صلى الله عليه وسلم بتاريخ 20/9/622 م ويذهب ابن حزم الظاهري
إلى أن العلماء قد أجمعوا على أن الإسراء كان قبل الهجرة بسنة ، أي عام 621 م
ومع شكنا في صحة الإجماع إلى أن الأقوال الراجحة لا تخرج عن العام 621م وكذلك
لا يتصور تراخي نزول فواتح سورة الإسراء عن حادثة الإسراء نفسها على ضوء ذلك
إذا صحت النبوءة فكانت نهاية إسرائيل عام 1443 هـ فإن السنين القمرية من وقت
نزول النبوءة إلى زوال إسرائيل هو 1444 هـ لأن الإسراء قبل الهجرة بسنة وهذا
الرقم 1444 هو 19×76 " لا حظ أن 76 هو عدد السنين القمرية لعمر إسرائيل أي أن
المدة الزمنية من نزول النبوءة إلى زوال إسرائيل هي 19 ضعفاً لعمر إسرائيل .
4- عندما تدور الأرض حول الشمس دورة واحدة مفردة ، تكون قد دارت حول نفسها 365
مرة ويكون القمر قد دار حول الأرض 12 مرة والملحوظ أن كلمة يوم مفردة وردت في
القرآن الكريم 365 مرة وكلمة شهر مفردة وردت 12 مرة مع ملاحظة أننا نتعامل مع
الرسم العثماني ، وبالتالي لا نحصي كلمة يومئذ ، لأنها ليست صورة " يوم ، يوماً
" ، وبقي أن نسأل كم مرة وردت كلمة سنة ؟ وردت كلمة سنة في القرآن الكريم مفردة
7 مرات ووردت كلمة سنين أي جمعاً 12 مرة وعليه يكون المجموع 7+12 = 19 لماذا ؟
عندما تعود الأرض إلى النقطة نفسها مرة واحدة تكون قد دارت حول نفسها 365 مرة
ويكون القمر قد دار حولها 12 مرة ولكن حتى يعود القمر والأرض إلى الحيثية نفسها
يحتاج ذلك إلى أن تدور الأرض حول الشمس 19 مرة أي 19 سنة وهنا نلاحظ أن الأرض
دارت أكثر من مرة فلم نعد نحصي الكلمات المفردة ومن الجدير بالذكر أن كل 19 سنة
قمرية فيها 7 سنوات كبيسة 355 و 12 سنة بسيطة ، لقد أصبح العدد 19 يرمز إلى
التوفيق بين السنة الشمسية والسنة القمرية ومن هنا لا يخلو كتاب من كتب
التقاويم من الإشارة إلى الرقم 19، العام 621 الذي هو عام الإسراء ، وإذا تم
تحويله إلى سنوات قمرية ( 621 × 365.2422 ) ÷ 354.367 = 640.05 سنة قمرية أي أن
الفارق هو 19 وبما أن العدد 19 يرمز إلى التقاء الشمسي والقمري ، فإن العام 621
يرمز إلى التقاء الشمسي والقمري أيضاً لذلك سيجد القارئ أننا نتعامل قبل عام
621 م الذي هو قبل الهجرة – بالسنة الشمسية وبعده سنتعامل بالسنة القمرية وغني
عن البيان أن السنة الميلادية هي شمسية والسنة الهجرية هي قمرية ،
5- 935 ق.م توفي سليمان عليه السلام وانقسمت الدولة وبدأ الفساد ، وعليه تكون
بداية الفساد الأول المذكور في فواتح سورة الإسراء عام 935 ق.م ونهاية الفساد
الثاني والأخير عام 2022 م أو 1443 هـ وعليه يكون عدد السنين من بداية الفساد
الأول إلى الإسراء هو 1556 سنة شمسية ويكون عدد السنين من الإسراء حتى نهاية
الفساد الثاني هو 1444 سنة قمرية ، والملحوظ أن 1556 هو عدد كلمات سورة الإسراء
وهنا لا بد يثور سؤال هو : هل اتفق المؤرخون على أن تاريخ وفاة سليمان عليه
السلام هو 935 ق.م ؟؟ إذا أراد القارئ أن يأخذ جواباً سريعاً فبإمكانه أن يفتح
المنجد في اللغة العربية والإعلام على اسم سليمان ثم أن الكثير من كتب التاريخ

تذكر ان وفاته عليه السلام كانت عام 935 ق.م إلا أن هناك مراجع تذكر أنه توفي
عليه السلام عام 930 ق.م أو 926 ق.م واليوم لا يسهل البت أو الترجيح ، بل قد
يستحيل لذلك عملت على إثبات ذلك قرآنياً .

1- في العدد لا بد من الوحدة في المعدود بغض النظر عن الشيء الذي نحصيه ، ونحن
قد نحصي الحروف وقد نحصي الكلمات ، وقد نحصي السور ، وهكذا ولكن في القضية
الواحدة لا نحصي إلا حرفاً ، أو كلمة أو .. إلخ . لم يتحدث القرآن الكريم عن
وفاة سليمان عليه السلام إلا في سورية سبأ وذلك في الآية 14 " فلما قضينا عليه
الموت ما دلهم على موته .. " حرف الفاء هو حرف ترتيب وتعقيب ، فهو هنا حلقة
الوصل بين الحديث عن أوج ملك سليمان عليه السلام في الآية 13 والآية 14 ، عدد
الحروف من بداية سورة سبأ إلى نهاية الآية 13 وقبل الحديث عن موته هو 934 حرفاً
ثم تأتي الفاء والتي هي حرف ترتيب وتعقيب فيكون العدد هو 935 ، وسبق أن قلنا أن
موت سليمان عليه السلام كان سنة 935 ق.م وبذلك نكون قد رجحنا الرقم 935 الوارد
في الكتب التاريخية . لقد لاحظت أن الآية 13 والتي تتحدث عن أوج ملك سليمان
عليه السلام والتي تسبق الآية التي تتحدث عن موته عليه السلام هي 19 كلمة والتي
هي 84 حرفاً ،فما هو المضاعف 84 للعدد 19 ؟ إنه 84×19=1596 ، وإذا عرفنا أن
سليمان عليه السلام ملك 40 سنة كما نص العهد القديم فإن الباقي بعد حذف زمن
سليمان عليه السلام 1596 – 40 = 1556 وهذا الرقم هو عدد السنين منذ وفاة سليمان
عليه السلام إلى الإسراء عام 621 م والذي هو عدد كلمات سورة الإسراء ، كما
ولاحظت فإن مجموع أرقام العدد 1556 هو 17 كذلك العدد 935 مجموع أرقامه 17
ويلاحظ أن الرقم 17 هو ترتيب سورة الإسراء في القرآن الكريم ، وإن 17+ 17 = 34
وهو ترتيب سورة سبأ في القرآن الكريم .
2- أعلن اليهود عن إقامة دولتهم في فلسطين بتاريخ 15/5/1948 م ولا نستطيع أن
نعتبر هذا التاريخ هو تاريخ قيام إسرائيل لأنها لم تقم بالفعل بعد هذا الإعلان
دخلت الجيوش العربية في حرب مع اليهود حتى أصدرت الأمم المتحدة قراراً بوقف
إطلاق النار ، فوافقت الجامعة العربية على القرار بتاريخ 10/6/1948 فيما سمي "
الهدنة الأولى " وهو التاريخ الفعلي لبداية قيام دولة إسرائيل وبعد أربعة
أسابيع ثار القتال مرة أخرى ، وأصدرت الأمم المتحدة قراراً بوقف إطلاق النار
فوافقت عليه الجامعة العربية بتاريخ 18/7/1948 فيما سمي " الهدنة الثانية "
وبذلك اكتمل قيام دولة إسرائيل ويلاحظ أن عدد الأيام من بداية قيام إسرائيل حتى
اكتمال قيامها هو 38 يوماً أي 19×2 ويلاحظ أيضاً أن مجموع أرقام تاريخ الهدنة
الثانية 18/7/1948 م هو 38 أي 19 × 2 أما اليوم التالي الذي توقفت المدافع
صباحه فهو 19/7 ؟؟؟ .. عرفنا أن البداية العملية لقيام إسرائيل هي الهدنة
الأولى بتاريخ 10/6/1948 وملاحظة أن 10/6 هو أيضاً تاريخ انتهاء حرب الأيام

وبذلك يكون عدد السنين من الهدنة الأولى عام 1948 م إلى هدنة الستة عام
1967 م هو 19 سنة شمسية تماماً ، وإذا أضفنا 76 سنة قمرية كاملة 76 × 354.367 =
26931.892 يوماً فسيكون اكتمالها بتاريخ 6/3/2022 م وبما أننا لا ندري إذا كانت
الـ 1556 سنة تزيد أشهراً أو تنقص فلا بد أن نعتبر التاريخ عام 935 ق.م هو
10/10/935 . من بداية الفساد الأول حتى الإسراء = 1556 سنة شمسية ، ومن الإسراء
10/10/621 م إلى 6/3/2022 = 1400.4 سنة شمسية ، فكم تزيد الفترة الأولى على
الثانية ؟ 1556 – 1400.4 =155.6 سنة فما هو الرقم " 155.6 " ؟ في الحقيقة هو
1/19 من مجموع الفترتين إذ أن المدة من بداية الإفساد الأول إلى نهاية الثاني =
1556+1400.4= 2956.4÷19 = 155.6 . العدد 19 هو 10+9 فلو ضربنا الرقم 155.6×10 =
1556 الفترة الأولى ، ولو ضربناه 155.6×9= 1400.4 وهو الفترة الثانية ، وعليه
يكون مجموع الفترتين 19 جزءا ، عشرة منها نقصت قبل الإسراء وتسعة ستأتي بعد
الإسراء ووحدة البناء هي 155.6 أي الفرق بين الفترتين
3- عندما توفي سليمان عليه السلام عام 935 ق.م انقسمت الدولة إلى قسمين وهما
إسرائيل في الشمال ، وقد دمرت عام 722 ق.م ويهوذا في الجنوب وقد دمرت عام 586
ق.م وبذلك تكون يهوذا قد عمرت 136 سنة أكثر من إسرائيل ومع ذلك نجد " فيليب حتي
" يقول في كتابه تاريخ سورية ولبنان وفلسطين ، أن إسرائيل عندما فنيت كان قد
تعاقب على عرشها 19 ملكاً ثم يقول أن يهوذا كذلك تعاقب على عرشها 19 ملكاً وهذا
لافت للنظر إذ أن يهوذا كما قلنا عمرت أكثر من إسرائيل بـ 136 سنة !! فهل يكون
عمر إسرائيل تسعة عشر كنيست ؟؟؟ !! .. 586 ق.م تاريخ دمار الدولة الثانية في
المرة الأولى ، أما زوال الثانية المتوقع هو 2022 وعليه 586+2022=2608 سنة وهذا
الرقم يشكل 19 ضعفاً للفترة الزمنية بين زوال الدولة الأولى والدولة الثانية في
المرة الأولى : 2608÷136 = 19.17 يلاحظ أن مجموع أرقام 586 هو 19 وقد ذكر أن
نهاية دولة يهوذا كانت في السنة 19 للملك نبوخذ نصر وفق ما نص عليه العهد
القديم . العام 779 هو العام المتحصل من حسم 1400.4سنة من 1556 سنة كما مر معنا
في البند 7 والرقم 779 هو 19×41 والملحوظ أننا إذا ضربنا هذا الرقم بـ 2 يكون
الناتج 779×2=1558 وهو يزيد 2 عن 1556 وسبق أن رأينا أن 1556-1400.4= 155.6 أما
الرقم 1558-1400.4 = 157.6 وإذا طرحنا هذا الرقم من 779 فسوف نجد
779-157.6=621.4 أي أن 779 ق.م علاقتها بـ 935 ق.م هو العدد 155.6 وعندما ضوعف
العدد 779 أصبحت العلاقة مع الإسراء 621 م هي 157.6 وهو الرقم الذي وصلنا إليه
من خلال مضاعفة العدد 779 ونلاحظ أن العام 722 الذي دمرت فيه إسرائيل هو رقم من
مضاعفات العدد 19 أي 19×38 = وإذا تمت مضاعفة هذا العدد نجد أن 722 × 2 = 1444
وهو عدد السنين القمرية من 621 –2022 م ويلاحظ أن التعامل بعد 621م هو بالسنة
القمرية كما سبق وأشرنا .
4- وكذلك




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
pipawn
ساكن مجتهد
ساكن مجتهد
pipawn


الجنس الجنس : انثى
العمر العمر : 31
عدد المساهمات عدد المساهمات : 1496
نقاط نقاط : 14976

زوال اسرائيل ... من خلال حساب الارقام والسنين Empty
مُساهمةموضوع: رد: زوال اسرائيل ... من خلال حساب الارقام والسنين   زوال اسرائيل ... من خلال حساب الارقام والسنين Emptyالثلاثاء 13 يوليو - 0:41

السابق أ‌- العام 779 ق.م يقع في فترة زمنية قصيرة اعتبرها فيليب حتي في كتابه

ذكره فترة شاذة لأنه توقفت هجمات المصريين والآشوريين على الدولتين فانتعشتا


وانتصرتا على أعدائهما .


ب‌- بدأ حكم الملك " عزاريا " عام 782 ق.م كما ذكر فيليب حتي وقد نص العهد


القديم على أن عزاريا تولى الملك وعمره 16 سنة وبذلك يكون عمره عام 779ق.م هو


19 سنة وكان عمر إسرائيل عام 1967م هو 19 سنة


ت‌- بعد العام 779 ق.م بـ 57 سنة أي 19×3 فنيت إسرائيل الأولى وبعد العام 1967


بـ 57 سنة قمرية يتوقع زوال إسرائيل الثانية .


ث‌- مجموع أرقام 779 = 23 وهو مجموع أرقام 1967


5- كل كلمة من كلمات سورة الإسراء تعني سنة لأن مجموع الكلمات هو 1556 كلمة


قابلت 1556 سنة كما ورد في البند 5 . عدد آيات سورة الإسراء والتي تسمى سورة


بني إسرائيل 111 آية ويلاحظ أن سورة يوسف هي 111 آية ولا يوجد غيرها في القرآن


تماثل هذا العدد ونحن نعلم أن سورة يوسف تتحدث عن نشأة بني إسرائيل ، وان سورة


الإسراء تتحدث عن آخر وجود لبني إسرائيل في الأرض المباركة . تنتهي كل آية من


آيات سورة الإسراء بكلمة مثل " وكيلا – شكورا- نفيرا- لفيفا.. " إي أن هناك 111


كلمة ، وعندما تحذف الكلمات المتكررة نجد أن عدد الكلمات هو 76 كلمة أي 19 ×4


ولا ننسى أن كل كلمة تقابل سنة وأن الرقم 76 هو محور حديثنا في كل هذا البحث .


عدد الآيات التي عدد كلماتها 19 كلمة هي 4 آيات أن عدد كلماتها 19×4 = 76 ومرة


أخرى العدد 76 . ؟ يخطر بالبال الرجوع إلى الآية 76 من سورة الإسراء ، وإليك نص


هذه الآية الكريمة " وإن كادوا ليستفزونك من الأرض ليخرجوك منها وإذا لا يلبثون


خلافك إلا قليلا " رقم الآية 76 فهل يرمز هذا الرقم إلى عدد السنين 76 ؟؟


فالنبوءات أحياناً تأتي على صورة رمز يحتاج إلى تأويل كما يحصل في الرؤى


الصادقة ، كرؤيا يوسف عليه السلام أو رؤيا الملك في سورة يوسف ،ودليل احتمال


ذلك احتمالاً راجحاً


أ‌- الآية 76 تتحدث عن الإخراج من الديار ، وكم يلبث الكفار بعد هذا الإخراج ،


وما نحن بصدده البحث عن عدد السنين التي تلبثها إسرائيل بعد قيامها وإخراج أهل


فلسطين ، فما معنى أن تكون هذه الآية في سورة بني إسرائيل " الإسراء " دون


غيرها ، تتحدث عن الإخراج من الديار ومدة اللبث بعد الإخراج ؟؟؟


ب‌- قد يقول البعض أن الآية تتحدث عن إخراج الرسول صلى الله عليه وسلم وهذا


صحيح – ولكن الآية التي تليها هي " سنة من قد أرسلنا قبلك من رسلنا ولن تجد


لسنتنا تحويلا " فهي إذا سنة في الماضي والحاضر والمستقبل


ت‌- الجذر الثلاثي " فزز " اشتق منه في القرآن الكريم فقط ثلاث كلمات واللافت


للانتباه أن هذه الكلمات الثلاثة موجودة في سورة الإسراء الآيات 64،76، 103 أما


الآية 64 " واستفزز من استطعت منهم .. وهي 19 كلمة وتقابل 19 سنة كما أسلفنا

سنين هي وأما الثانية فهي الآية 76 والتي نحن بصدد إثبات أنها تشير إلى عدد

مقدار ما ستلبث إسرائيل ، وهي تفسير رمزي للكلمة ( قليلا) أما الكلمة الثالثة "


فأراد أن يستفزهم من الأرض فأغرقناه ومن معه جميعاً وقلنا من بعده لبني إسرائيل


اسكنوا الأرض ، فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفا " أي قلنا لبني إسرائيل بعد


غرق فرعون اسكنوا الأرض المباركة ، وبذلك تمت السكنى ليتحقق وعد الأولى ، وبعد


زوال الإفسادة الأولى يحصل الشتات ، وحتى تتحقق الثانية ، والتي هي الأخيرة


فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفا ، فالكلمة الثالثة يستفزهم تتعلق بالكلام


عن الإفسادتين أي بوعد الآخرة موضوع هذا البحث ولا ننسى أن البند 2 يشير إلى


عدد الكلمات من بداية الحديث عن الإفسادتين إلى آخر الحديث . " فإذا جاء وعد


الآخرة جئنا بكم لفيفا " وقد وجدنا أن عدد الكلمات هو 1443 وبذلك تطابق الرقم


مع العام 1443 م ويكون عندها قد مضى عدد من السنين القمرية مقداره 1444 أي 19 ×


76 .


سبق أن أشرنا إلى أن كل كلمة في سورة الإسراء تقابل سنة فإليك المعادلة التي


تحصلت : الكلمة " واستفزز " تقع في آية من 19 كلمة ، والكلمة " ليستفزونك " في


الآية 76 التي يراد إثبات أنها ترمز إلى عدد سنين ، والكلمة الثالثة " يستفزهم


" وقد وجدت أنها الكلمة رقم 1444 في سورة الإسراء ، وبما أن الكلمة الأولى


تتعلق بالرقم 19 وهذا يعني أن بداية المعادلة هو الرقم 19 وبما أننا نتعامل مع


مضاعفات العدد 19 بشكل دائم فعليه تكون المعادلة 19 × 76 = 1444 ، وبما أن الـ


19 كلمة تقابل 19 سنة ، وبما أن الـ 1444 كلمة تقابل 1444 سنة ، وبما أن


المعادلة صحيحة رياضياً إذاً الرقم 76 يدل على عدد سنين ؟؟ وهو المطلوب


2- فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا عليكم عباداً لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال


الديار " فجاسوا أي ترددوا ذهاباً وإياباً ، وهذا التعبير في غاية الدقة ، إذ


لا حظنا أنه وبعد وفاة سليمان عليه السلام ، انقسمت الدولة وبدأ الفساد ، فكان


أن جاء المصريون والآشوريون والكلدانيون ، فاحتلوا الدولتين من غير أن يزيلوا


الملوك ، بل أبقوهم على عروشهم وفي العام 722 ق.م قام الآشوريون بتدمير الدولة


الشمالية " إسرائيل " واستمر الجوس في الدولة الجنوبية " يهوذا " حتى جاء نبوخذ


نصر وألقى القبض على الملك التاسع عشر المسمى " صدقيا " وقتل الكثيرين ، وأسر


الكثيرين ، ودمر دولة " يهوذا " عام 586 ق.م وبذلك انتهى الجوس في المرة الأولى


، واللافت للنظر أن الجوس استمر استمرار الفساد ، وانتهى بتدمير الدولتين


ويلاحظ أن الفساد والجوس كانا متلازمين ، أما في المرة الثانية والأخيرة فقد


بدأ الفساد عام 1948 في جزء من الأرض المباركة ، ثم اكتمل فيها بعد 19 عاماً أي


عام 1967 أي أن الفساد شمل الأرض المباركة على مرحلتين ، أما الوعد الأول فقد


تلازم فيه الفساد والعقوبة ، وهذا الفارق بين المرة الأولى والأخيرة نجده ينعكس


في عالم الأرقام : العام 722 ق.م هو عام تدمير إسرائيل الأولى ، والتي هي أولى


الدولتين وأولى المرتين وهي التي بدأت الانفصال

الانفصال ، وهي التي زالت أولاً ، الدولتين وأولى المرتين وهي التي بدأت

وبالتالي ينطبق عليها لفظ أولاهما ، العام 1948م يوافق العام 1367هـ فيكون قد


مضى على الإسراء 1368 سنة هجرية وفي العام 1967م يكون قد مضى على الإسراء 1387


سنة هجرية وفي العام 2022م يكون قد مضى على الإسراء 1444 سنة هجرية .


والآن لنرجع إلى سورة الإسراء " فإذا جاء وعد أولاهما " رقم الكلمة أولاهما من


بداية الحديث عن النبوءة " وآتينا موسى الكتاب .. " رقمها 38 أي 19 × 2 ورقم


كلمة وعد 72 ورقم كلمة الآخرة 73 في قوله تعالى " فإذا جاء وعد الآخرة .. "


" فإذا جاء وعد الآخرة ليسوؤا وجوهكم وليدخلوا المسجد .. " ترتيب كلمة (


وليدخلوا ) 76 وهذا ينسجم مع القول أن عمر دولة إسرائيل الثانية هو 76 سنة لأن


كل كلمة في السورة تقابل سنة .


إذا ضربنا رقم الكلمة ( أولاهما ) بالعدد 19 يكون الناتج 19 × 38 = 722 وهذا هو


التاريخ لسقوط إسرائيل الأولى وإذا ضربنا رقم كلمة ( وعد ) بالعدد 19 يكون


الناتج 19 × 72 = 1368 وهو عدد السنين الهجرية من الإسراء إلى العام 1948 أي


عام بداية الفساد الجزئي في الأرض المباركة .وإذا ضربنا رقم الكلمة ( الآخرة )


19 × 73 = 1387 وهو عدد السنين الهجرية من الإسراء إلى العام 1967 أي عام


اكتمال الوعد بفساد الآخرة في كامل الأرض المباركة . وإذا ضربنا كلمة ( ليدخلوا


) 19 × 76 = 1444 وهو عدد السنين الهجرية من الإسراء إلى العام 2022م وإذا


استخدمنا المنطق الرياضي نفسه في الكلمتين " ... ليسوؤا وجوهكم .. " فسوف نصل


إلى نتيجة أن إساءة الوجه تتمثل في تجريد إسرائيل من صورتها الإيجابية المزعومة


والمصطنعة وغني عن البيان أن قوة إسرائيل تتمثل في الدعم الخارجي من الدول


الغربية مما يعني أن سلاح إسرائيل الأول هو الإعلام ، وبالتالي فإن إساءة الوجه


ستكون لها آثار مدمرة على وجود إسرائيل والأرقام تقول أن ذلك يبدأ عام 1986م !!


3- عام 1443 هـ يوافق العام 2022م وتشترك السنتان في 209 أيام أي 19 × 11 إذ


يبدأ العام 1443هـ بتاريخ 8/8/ 2021م وينتهي بتاريخ 28/ 7 / 2022م أي أن


الاشتراك من تاريخ 1/1 إلى 28/ 7 مع العلم أن العام 2022 هو عام بسيط يكون فيه


شباط 28 يوماً ، ويبدأ العام 1443هـ يوم الاثنين وينتهي يوم الخميس أما العام


2002م فيبدأ يوم سبت وينتهي يوم سبت أيضاً وهناك نص في العهد القديم منسوب إلى


" أرميا " يقول : وبذلك تكون قد أكملت سبوتها ، لأنها سبتت في كل أيام خرابها ،


ولا أزعم أنني أعرف تفسير هذا النص ، ويلاحظ أن 8 آب الذي هو أول يوم من أيام


1443هـ هو التاريخ الذي يحتفل به اليهود إحياء لذكرى تدمير الهيكل الأول .!!!


4- يقول " محمد أحمد الراشد " : أنه يتوقع بأن الأمر يتعلق بمذنب هالي لأن مذنب


هالي كما يقول الراشد مرتبط بعقائد اليهود هذا الكلام دفعني إلى دراسة مذنب


هالي والذي يكمل دورته في مدة 76 سنة شمسية وأحياناً 75 سنة . وجدت أن علماء


الفلك يعتبرون بداية الدورة لمذنب هالي عندما يكون في أبعد نقطة عن الشمس والتي


الأرض مذنب هالي عندما يكون في أقرب نقطة له من الشمس تسمى نقطة الأوج ويرى أهل

والتي تسمى نقطة الحضيض .


والعجيب أن هالي بدأ دورته الأخيرة عام 1948 ونجد ذلك في كتب علم الفلك وقد


بحثت في مراجع فلكية كثيرة لأعرف متى يرجع هالي إلى الأوج ليكمل دورته الأخيرة


فلم أجد من يتعرض لذلك ، وعليه فإذا قلنا أن الدورة ستكون 76 سنة فإن هالي


سيكمل دورته عام 2024م وإذا كانت الدورة في 75 سنة فإن هالي سيكمل دورته عام


2023م . وهذا الأمر من الناحية النظرية ، وكان أن وقع تحت يدي كتاب لفلكي مصري


اسمه " ميكرو كمبيوتر وعلم الفلك " وبعد إعطاء الكمبيوتر المعلومات اللازمة كان


الجواب أن هالي سيعود إلى الأوج عام 2022م وبذلك يكون هناك تطابق بين النبوءة


ودورة المذنب هالي 1948م – 2022م وهذا التوافق عجيب يحتاج إلى التحقق من


النبوءة .


رأى الناس مذنب هالي بتاريخ 10/ 2 / 1986م أي عندما كان في الحضيض وكان قد قطع


نصف الطريق ، في مدة مقدارها 38 سنة شمسية أي 19 × 2 وإذا بقي يسير بالسرعة


نفسها فسوف يكمل دورته في 76 سنة ووفق معطيات الكمبيوتر سيكمل آخر دورة له في


75 سنة شمسية إذا بدأ دورته في بداية العام 1948 وسيكملها في آخر العام 2022م


يلاحظ أن المدة من10/ 2 / 86 إلى آخر العام 1948 هي 38 سنة قمرية أي 19 × 2


وبذلك يكون المجموع 75 سنة شمسية والغريب أن النصف الأول من الدورة استغرق 38


سنة شمسية وأن النصف الثاني سيستغرق 38 سنة قمرية ، فهل لذلك دلالة تتعلق


بالنبوءة ..؟؟؟


سبق أن لاحظنا أن التعامل قبل 621م كان بالسنة الشمسية وأن التعامل بعدها


بالسنة القمرية ، أو بمعنى آخر ، ما قبل الهجرة بالشمسي وما بعد الهجرة بالقمري


، وكان القمري خاص بالإسلام فمن أوج إسرائيل إلى بداية حضيضها 38 سنة شمسية ومن


بداية صعود المسلمين من الحضيض إلى أوجهم فيما يتعلق بالأرض المباركة 38 سنة


قمرية ، وصعود المسلمين من الحضيض يعني بداية حضيض إسرائيل ، ويلاحظ أن هالي


يسرع في حركته بعد عام 1986م ليختصر سنة ، ثم لاحظ سرعة التغيير في العالم بعد


عام 1986م .


هذه مجرد ملاحظات وأخشى أن يخلط الناس بين هذا الكلام وأوهام الذين يعتمدون على


الأفلاك في محاولة كشف الغيب .


5- حساب " الجمل " عرف عند اليهود وعرف عند العرب قبل الإسلام ووظفه المسلمون


في تاريخ الأحداث ، ولا يوجد حتى الآن ما يثبت أنه يعتمد إسلامياً ، ولا أميل


إلى اللجوء إليه في أبحاثي حول العدد في القرآن الكريم ولكن بعض الأخوة بعد


الاستماع إلى بحثي حول العام 1443هـ 2022م طلب مني أن أحسب وفق حساب الجمل قول


الله تعالى في سورة الإسراء " فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفاً " ولا يخفى


أن كلمة الآخرة تقرأ " الءاخرة " أو " الآخرة " أي تنقص " همزة " والتي هي في


حساب الجمل تعتبر ألفاً ويمكن اعتماد هذه القراءة هنا لأن الكلام ينتهي عندها ،


فيستحسن التخفيف كما ورد في سورة الكهف .. " .. تأويل ما لم تستطع عليه صبرا "


لاحظ كلمة " تستطيع " وكلمة " تسطع " في القراءة الأولى يكون المجموع في حساب


الجمل 2023 أما وفق القراءة الثانية 2022 فتأمل !! ؟؟؟...


6- جاء في كتاب " الأصولية اليهودية في إسرائيل " تأليف إيان لوستك ترجمة حسني


زينة ، إصدار مؤسسة الدراسات الفلسطينية ، ط1 1991 م بيروت صفحة 95 ( .. وهذا


بالضبط هو نوع السلام الذي تنبأ مناحين بيغن به عندما أعلن في ذروة النجاح


الإسرائيلي الظاهري في الحرب على لبنان ، أن إسرائيل ستنعم بما نصت التوراة


عليه من سنوات السلام الأربعين ) يبدو أن بيغن يشير إلى النبوءة التي بدأنا


البحث بالحديث عنها والمعروف أن إسرائيل اجتاحت لبنان عام 1982م وعليه نهاية


السنين الأربعين المذكورة : 1982 + 40 = 2022 م .


والآن نختم بالآية 12 من سورة الإسراء التي تأتي تعقيباً على النبوءة " وجعلنا


الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة لتبتغوا فضلاً


من ربكم ولتعلموا عدد السنين والحساب ، وكل شيء فصلناه تفصيلا " لاحظ قوله


تعالى ولتعلموا " عدد السنين والحساب " وبحثنا هذا في عدد السنين والحساب ،


واللافت للنظر أن كلمة " والحساب " هي الكلمة رقم 19 في الآية وسبق أن قلنا أن


كل كلمة في السورة تقابل سنة ، وبحثنا تعامل مع السنين والحساب وفق العدد 19


... !! ))

تم بحمد الله

منقوووووووول للبشرى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
زوال اسرائيل ... من خلال حساب الارقام والسنين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصه بقره بني اسرائيل
» فورلان يرجع إلى منتفيديو خائبا بعد صعود هولاندا على حساب الأروغواي
» تعادل "مشبوه" يصعد بالبرتغال والبرازيل لدور الـ16 على حساب كوت ديفوار
» اسرائيل تروج لفيديو على "يوتيوب" يسخر من اسطول الحرية!
»  كتاب "العرب في اسرائيل: رؤية من الداخل" للدكتور عزمي بشارة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Lost City :: أقســــــام خاصة :: كلنا معك يا فلسطيــن-
انتقل الى: