Lost City
عانقت جدران مدينتنا
عطر قدومك ... وتزيّنت
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
اذا كنت واحدا من سكانها فتفضل بالدخول اليها فهي بانتظارك
و ان كنت زائرا جديدا توجه نحو مكتب التسجيل و خذ مفاتيح بيتك
لتتعرف على جيرانك و اذا حصل و ضعت في مدينتنا الجا الى مكتب الاستعلامات
نرجو لك قضاء وقت ممتع
بمنتديات LOst ciTY
Lost City
عانقت جدران مدينتنا
عطر قدومك ... وتزيّنت
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
اذا كنت واحدا من سكانها فتفضل بالدخول اليها فهي بانتظارك
و ان كنت زائرا جديدا توجه نحو مكتب التسجيل و خذ مفاتيح بيتك
لتتعرف على جيرانك و اذا حصل و ضعت في مدينتنا الجا الى مكتب الاستعلامات
نرجو لك قضاء وقت ممتع
بمنتديات LOst ciTY
Lost City
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Lost City


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 المجاز و الحقول الدلالية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Anneliese
عمدة المدينة
عمدة المدينة
Anneliese


الجنس الجنس : انثى
العمر العمر : 29
عدد المساهمات عدد المساهمات : 5370
نقاط نقاط : 24804

المجاز و الحقول الدلالية Empty
مُساهمةموضوع: المجاز و الحقول الدلالية   المجاز و الحقول الدلالية Emptyالأربعاء 7 يوليو - 7:32


الحقول
الدلالية وعلاقتها بالمجاز:

يتصدر المجاز بشكل كبير بنية الكلام الإنساني، إذ يعد عاملا رئيسيا في
الحفز والحث، وأداة تعبيرية، ومصدرا للترادف وتعدد المعنى ومتنفسا للعواطف
والمشاعر الانفعالية الحادة، ووسيلة لملء الفراغات في المصطلحات . لذلك
سأتناول علاقة المجاز بالحقول الدلالية ضمن الاستعارة والتشبيه.
الاستعارة وعلاقتها بالحقول الدلالية:
يقول رومان جاكبسون: (إنه بإمكان المجاز أن يجري تبديلا وتغييرا عل متسع
الحقل الدلالي للكلمة فكل كلمة أو لفظ يختص بحقل من الدلالات،قائم بذاته)
والذهن يتجه إلى الدلالة الأكثر أهمية في الكلمة عندما تكون خاضعة للمجاز
.وفي
هذا يقول ألبير هنريmangeإن العقل في المجاز إذ يجوب الحقل الدلالي للكلمة
،فهو يركز على إحدى الوحدات، الدلالات الصغرى، أي المهمة)
كما تحدث كل من لاكوف وجنسون في حديثهما عن الاستعارة عن علاقتها بالحقول
الدلالية، فالاستعارة تقوم على مبدأ المشابهة بين الحدين، وكل حد يحلل إلى
مقوماته الأساسية لبناء الحقول الدلالية، فإذا لم يوجد مقوم أو دلالة تجمع
بين الحدين، فإن التركيب ليس فيه انسجام لتباعد الحقول .

ويقول عبد القاهر الجرجاني(ت.471هـ)mange أن الشَّبه إذا كان وصفاً معروفاً في
الشيء قد جرى العُرف بأن يُشبَّه من أجله به، وتُعُورف كونه أصلاً فيه
يقاسُ عليه كالنور والحسن في الشمس، أو الاشتهار والظهور، وأنّها لا
تَخْفَى فيها أيضاً وكالطيب في المسك،والحلاوة في العسل، والمرارة في
الصاب، والشجاعة في الأسد، والفيض في البحر والغيث،والمَضاء والقَطْع
والحِدَّة في السيف، والنفاذِ في السِّنان، وسرعة المرور في السَّهم، وسرعة
الحركةِ في شعلةِ النار، وما شاكل ذلك من الأوصاف التي لكل وَصْف منها
جنسٌ هو أصل فيه، ومُقدَّم في معانيه فاستعارةُ الاسم للشيء على معنى ذلك
الشَّبه تجيء سهلةً مُنْقادة، وتقع مألوفةً معتادة، وذلك أنّ هذه الأوصافَ
من هذه الأسماء قد تعورف كونها أصولاً فيها، وأنها أخصُّ ما توجد فيه بها،
فكل أحد يعلم أن أخصَّ المنيرات بالنور الشمسُ، فإذا أُطلقَتْ ودلَّت الحال
على التشبيه، لم يخفَ المرادُ، ولو أنك أردت من الشمس الاستدارة، لم
يَجُزْ أتدلّ عليه بالاستعارة، ولكن إن أردتها من الفَلَك جاز، فإن قصدتها
من الكُرة كان أبْين، لأن الاستدارة من الكُرة أشهر وصفٍ فيها، ومتى صَلَحت
الاستعارةُ في شيء، فالمبالغة فيه أصلح، وطريقها أوضح، ولسان الحال فيها
أفصح )
لقد تناول الجرجاني مناقشة المشابهة من داخل مدلول الاسم (والشيء الذي يدل
عليه)فهذا المدلول عبارة عن حزمة من الصفات أو السمات المميزة إلا أنه يميز
من هذه السمات سمة يراها مهيمنة على غيرها وإن الاستعمال الاستعاري ينبغي
أن يتحدد بهذه السمة المهيمنة.
فإذا قلت (جاءتني شمس مضيئة)وأنت تجعل كلمة(شمس)استعارة لشخص، فإنك لا
تستطيع أن تستعير له إلا صفة النور والضياء والجمال لامعنى آخر ،لأننا في
الاستعارة نجعل وجه الشبه في الصفة المهيمنة والمشهورة في الكلمة، فلا يجوز
أن نستعير مثلا من الشمس معنى الاستدارة وإن كان من سماتها فهناك ألفاظ
تدل على الاستدارة أبين من الشمس.
لكن الأمر يتعرض إلى مشكلتين:
• وجه يتعلق بتحديد السمات الدلالية لكل كلمة.
• وجه يتعلق بالكيفية التي ترتبط بها هذه السمات مع الكلمة.
فالوجه الأول والذي يتعلق بتحديد السمات الدلالية لكل كلمة يعتمد على جملة
من العوامل المتشابكة، بعضها يتصل بالبيئة سواء أكانت بيئة ثقافية أو
مناخية ،وتتصل بالشخص الذي ينتج هذه الاستعارة، وبالشخص الذي يتلقاها.
فالسمات الدلالية
للشمس في بيئة باردة تختلف عنها في بيئة حارة، كما يتعلق بالموقف نفسه فيما
يخص المتلقي.
لكن هناك سمات مشتركة في كل موقف يمكن أن نطلق عليها اسم السمات الرئيسية،
وهي التي تكون محل اتفاق، وهناك سمات خاصة تسمى في هذه الحالة سمات ثانوية،
فالضياء والاستدارة والعلو هي سمات رئيسية في الشمس، لكنها قد لا تكون
سمات مميزة، أما شدة الحرارة والجمال، وكونها مصدرا للحياة على الأرض، فهذه
وغيرها سمات ثانوية قد تضاف إليها في بيئات ثقافية أخرى سمات أخرى.
أما الوجه الثاني وهو الذي يتعلق بالكيفية التي تترابط بها السمات مع
الكلمة، فإنه لا يمكن تصور أن كل السمات بنوعيه الرئيس والثانوي متساوية
القرب من الكلمة نفسها، وتكون الكلمة في هذه الحالة مثل النواة المركزية
التي تتجمع حولها هذه السمات. فهناك سمات أكثر قربا من أخرى ،لذلك فأن
التصور الملائم هو أن توضع هذه السمات مقياس على متدرج بحسب مدى ارتباطها
بالكلمة. فهذا العمل يقدم فهما أكثر دقة للعلاقات الدلالية في الجملة
الاستعارية، فبواسطة تحديد السمات الدلالية، واستخدام منهج حذف وإسقاط بعض
السمات الدلالية، وبمساعدة السياق اللغوي وغير اللغوي يمكن أن تحدد طبيعة
العلاقات الدلالية في الجملة الاستعارية.
والجرجاني كأنه يقدم مشروعا لوصف اللغة من جانب الإمكانيات الاستعارية التي
تتيحها أمام المبدع، فيكفي معرفة المعنى المهيمن في الكلمة لكي تُعيّن
إمكانياتها الاستعارية، وهذا يعني أن الشاعر لم يعد يخلق شيئا، فكل شيء
جاهز أمامه سلفا. فلم يعد الشاعر يخلخل اللغة طالما أنه لا يستعير إلا
باحترام هذه المعاني المهيمنة المركزية، وطالما أن الشاعر يتحرك ضمن قانون
صارم في التعامل مع الكلمات والأشياء ،وأن هذا القانون له طابع اجتماعي
اصطلاحي ،فإن القارئ أو المتلقي لم يعد يتوقع ما من شأنه خلخلة هذه الأعراف
اللغوية. فما القيمة الأدبية لمثل هذا التعامل مع اللغة .
ويقول الجرجانيmange واعلم أن المعنى في المبالغة أنّ المشبِّه الشيءَ بالشيء
من شأنه أن ينظرَ إلى الوصف الذي به يجمع بين الشيئين، وينفيَ عن نفسه
الفكر فيما سواه جملةً، فإذا شبَّه بالأسد، ألقى صورة الشجاعة بين عينيه،
ألقى ما عداها فلم ينظر إليه..)
فهذا يعني إلغاء تلك الصفات غير المركزية في المعنى، وإفراغ الكلمة من كل
المعاني غير المقصودة والاقتصار على تلك النواة الدلالية التي يراد توصيلها
إلى المتلقي، غير أننا حين نتأمل استعارة ما فإن معانيها تستحضر جميعها،
ثم يصرف الذهن إلى المعنى المقصود.
فمثلاً حين نحلل قول لبيد:
وغدَاةَ ريحٍ قد كَشَفْتُ وقِرَّةٍ إذ أصبحَتْ بيَدِ الشَّمالِ زِمَامها
وذلك أنه جعل للشمال يداً، ومعلوم أنه ليس هناك مُشار إليه يمكن أن تُجْرَى
اليد عليه،وذلك أننا حين نحلل كلمة اليد :الجارحة+النعمة +القدرة
+البطش+القوة...
الشمال :رياح باردة +قوية +تفرق السحاب +البطش+شؤمة...
فقد استعار لشمال يدا، وهي ليست من معانيه ولكنه وجد سمة من السمات مشتركة
فاستعارها لها وهي القوة، وأسقط باقي السمات الغير مهيمنة في الاستعارة.
أو قول الشاعر: لَدَى أَسَد شاكِي السِّلاح مُقَذَّف له لبَدٌ أَظْفَارُهُ
لم تُقَلَّمِ
فقد استعار لفظ الأسد للرجل الشجاع، وحين نحلل الاستعارة:
أسد:حي+الحيوان المعروف + له أظفار+ له لبد+القوة +العبس+شجاع +يمشي على
أربع+مزود بذنب +.....
الإنسان:كائن حي+ شجاع+له شعر+ يمشي على رجلين+ مزود باللغة+...
ومن خلال قانون الحذف وإسقاط السمات الثانوية نختار السمة المهيمنة وهي
الشجاعة ويترك ما عداها من السمات، وذلك حسب مناسبة السياق(شاكي السلاح
مقذف).
هكذا تتعامل الدراسة المعنوية لتحليل الحقول الدلالية في الاستعارات فهي
تعمد إلى التركيب فتحلله إلى دلالاته ثم تنظر إلى مدى توافقها
واختلافها،وكلما كثر التوافق صارت الاستعارة أقرب إلى الحقيقة ، وكلما كثر
الاختلاف صارت هناك مسافة توتر وتباين، فالعامل في تأثير الاستعارة هو
المسافة بين المشبه والمشبه به، أو كما يقول سايسmange زاوية الخيال، فإذا
كانت المسافة قريبة (وردة تشبه أخرى)فإن الاستعارة تكون مناسبة ،ولكن دون
أي صفة تعبيرية)
لننظر إلى الاستعارة في قو ل حجر بن مرثد:
فإن أنتَ تَهْلِك يَهْلِك الباعُ والنَّدَا وتُضْحِي قلوصُ الحمد جَرْباء
حائِلا
فالشاعر كأنه يقول بهلاكك يهلك الشرف والكرم ويصبح الحال مثل الناقة الفتية
الشابة الحلوب التي تشيخ وتصبح جرباء لا تحمل فتنتج.
قلوص:الناقة+ الشابة +المنتجة+ذات اللبن+الكريمة+....
فشبهه الممدوح بالناقة القلوص الكريمة ،واستطاع أن يوفق بينها ويقربها من
الممدوح ويبتكر في استعارته دون أن يغرب أو يلغز ودون أن يعتمد على استعارت
جامدة متكررة ميتة.
فلم يكن قصد الجرجاني بأن المبدع ليس بإمكانه أن يأتي بصور جديدة يخلعها
على المشبه ،بل أنه في الاستعارة ينظر إلى الصفة المشتركة وإن أتى باستعارة
غريبة فإنه يبحث عن الصفة المشتركة وإن لم تكن أساسية.

التشبيه وعلاقته بالحقول الدلالية:
الصورة التشبيهيه قائمة على اشتراك طرفيها في بعض الصفات ،وكلما كانت هذه
الصفات أكثر كانت الصورة أفضل،على ألا يكون التشابه والاشتراك بينهما تاما
وفي جميع الجهات ،لأن الشيء إذا طابق الشيء في جميع الجهات كان هو.
يقول قدامه بن جعفر (ت.337هـ)mange إنه من الأمور المعلومة أن الشيء لا يشبه
الشيء ولا بغيره من كل الجهات، إذ كان الشيئان إذا تشابها من جميع الوجوه
ولم يقع بينهما تغاير البتة اتحدا، فصارا لاثنان واحداً، فبقي أن يكون
التشبيه إنما يقع بين شيئين بينهما اشتراك في معان تعمهما ويوصفان بها،
وافتراق في أشياء ينفرد كل واحد منهما عن صاحبه بصفتها، وإذا كان الأمر
كذلك، فأحسن التشبيه هو ما وقع بين الشيئين اشتراكهما في الصفات أكثر من
انفرادهما فيها، حتى يدنى بهما إلى حال الاتحاد.)
يشير قدامه إلى أن هناك صفات مشتركة ومختلفة بين المشبه والمشبه به ،وهذا
يعني أن لكل طرف صفات ودلالات خاصة مشتركة بين الاثنين وكلما كان الجمع بين
طرفين تكون الصفات المشتركة كثيرة ،كان حسن التشبيه،وهذا لا يعني بأن
دلالات طرفي التشبيه تكون كلها نفس الدلالات تماما ،وإنما هناك دلالات
منفردة ودلالات مشتركة ،لأنهما لو تطابقا في جميع الدلالات لأدى أن يكون
الطرفين نفس بعضهما وهذا لا يجوز.وقد كان تعبير قدامه في غاية الدقة حين
صرح بأن المطلوب ليس الاتحاد الكامل ،فذلك لايمكن تحققه في أي صورة
تشبيهيه.
ويقول ابن رشيق(ت.463هـ)mangeالتشبيه: صفة الشيء بما قاربه وشاكله، ومن جهة
واحدة أو جهات كثيرة لا من جميع جهاته؛ لأنه لو ناسبه مناسبة كلية لكان
إياه، ألا ترى أن قولهم " خذ كالورد" إنما أرادوا حمرة أوراق الورد
وطراوتها، لا ما سوى ذلك من صفرة وسطه وخضرة كمائمه، وكذلك قولهم " فلان
كالبحر، أو كالليث" إنما يريدون كالبحر سماحة وعلماً، وكالليث شجاعة وقدما،
وليس يريدون ملوحة البحر وزعوقته، ولا شتامة الليث وزهوقته)
يشير ابن رشيق إلى أن كل كلمة لها دلالتها المتعددة فمثلا:
البحر يدل على:الكرم+ الملوحة+ القوة+الغنى+العمق+الخداع...
الليث:الحيوان +الشجاعة+العبوسة+الرئيس+المخيف...
فإذا شبه الإنسان بالبحر أو الليث، وإن كان المشبه به يدل على الكثير من
الصفات إلا أنه يؤخذ الصفة المهيمنة والمشتركة وتترك باقي الدلالات.كقول
الشاعر:
هوَ البحرُ غُصْ فيه إذا كانَ ساكناً على الدُّرِّ واحْذرهُ إذا كانَ
مُزبدا
فالضمير (هو)مقصود به الممدوح،الكائن الإنساني،أما البحر فهو غير عاقل
،ولاحي،وكأن الظاهر يمتنع التشبيه ،ولكن تدقيق النظر في صفات كل منهما،نجد
أن هناك صفة مشتركة ،وهذه الصفة المشتركة هنا هي العطاء والكرم.
وأشار أبو هلال العسكري (ت.395هـ) إلى هذا بقولهmange ويصحّ تشبيه الشيء
بالشيء جملة، وإن شابهه من وجه واحد، مثل قولك: وجهك مثل الشمس، ومثل
البدر، وإن لم يكن مثلهما في ضيائهما وعلوّهما ولا عظمهما، وإنما شبّهه
يهما لمعنىً يجمعهما وإياه وهو الحسن. وعلى هذا قول الله عز وجلّ: "وله
الجوار المنشئات في البحر كالأعلام"إنما شبه المراكب بالجبال من جهة
عظمتها، لا من جهة صلابتها ورسوخها ورزانتها، ولو أشبه الشيء الشيء من جميع
جهاته لكان هوهو)
لأن عملية تشبيه الشيء بالشيء لا تعني أن يطابق المشبه ،المشبه به في جميع
دلالاته وإنما يؤخذ من المشبه به دلالة تجمع بين الطرفين ويترك ما دونها من
الدلالات.
وقد يكون الشيء مصدراً لصور تشبيهيه متنوعة ،وذلك كالقمر والذي تفنن
الشعراء في ابتكار الصور التشبيهيه(ويعطيك من القمر الشهرة في الرجل
والنباهة والعِزَّ والرفعة، ويعطيك الكمال عن النقصان، والنقصان بعد
الكمال، كقولهم هلا نَمَا فعاد بدراً، يراد بلوغ النَجْل الكريم المبلغَ
الذي يُشبِه أصلَه من الفضل والعقل وسائر معاني الشرفِ، كما قال أبو تمام:
لَهَفِي على تلك الشواهد مِنْهُما لو أُمْهلَتْ حتى تَصِيرَ شمائلاَ
لَغدا سكونهما حجًى وصِباهما كَرَماً وتلك الأريحيّة نائلاَ
إنّ الهلالَ إذا رأيتَ نُمُوَّهُ أَيقنتَ أن سيصيرُ بدراً كاملاَ....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://chobits.tk
 
المجاز و الحقول الدلالية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Lost City :: المدرسة :: ما قبل الإمتحان-
انتقل الى: