Lost City
عانقت جدران مدينتنا
عطر قدومك ... وتزيّنت
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
اذا كنت واحدا من سكانها فتفضل بالدخول اليها فهي بانتظارك
و ان كنت زائرا جديدا توجه نحو مكتب التسجيل و خذ مفاتيح بيتك
لتتعرف على جيرانك و اذا حصل و ضعت في مدينتنا الجا الى مكتب الاستعلامات
نرجو لك قضاء وقت ممتع
بمنتديات LOst ciTY
Lost City
عانقت جدران مدينتنا
عطر قدومك ... وتزيّنت
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
اذا كنت واحدا من سكانها فتفضل بالدخول اليها فهي بانتظارك
و ان كنت زائرا جديدا توجه نحو مكتب التسجيل و خذ مفاتيح بيتك
لتتعرف على جيرانك و اذا حصل و ضعت في مدينتنا الجا الى مكتب الاستعلامات
نرجو لك قضاء وقت ممتع
بمنتديات LOst ciTY
Lost City
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Lost City


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 فوائد في القواعد النحوية واساسياتها ودعائمها !

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Anneliese
عمدة المدينة
عمدة المدينة
Anneliese


الجنس الجنس : انثى
العمر العمر : 29
عدد المساهمات عدد المساهمات : 5370
نقاط نقاط : 24790

فوائد في القواعد النحوية واساسياتها ودعائمها ! Empty
مُساهمةموضوع: فوائد في القواعد النحوية واساسياتها ودعائمها !   فوائد في القواعد النحوية واساسياتها ودعائمها ! Emptyالجمعة 2 يوليو - 16:22

فوائد في القواعد النحوية واساسياتها ودعائمها !



1 ـ الغرض من أسماء الأفعال المبالغة:

فمعنى هيهات بعُد كثيراً.

2 ـ إذا نعت بمفرد وجملة فالأكثر تقديم المفرد مثل:


أخوك رجل عاقل يتدبر العواقب.

3 ـ إذا أريد نعت مذكر ومؤنث أو عاقل وغيره غلُب المذكر على المؤنث والعاقل على غيره نحو:

كافأت البنين والبنات المجتهدين ووجدت الجمل والجارية الضائعتين.

واعلم أن التغليب يكون في التثنية والجمع وفي عود الضمير والوصف والعدد نحو:

ووصينا الإنسان بوالديه.

4 ـ إذا توسطت أنَّ بين لمَّا والفعل دلت على أن الفعل كان فيه تراخ نحو:

فلما أن جاء البشير.

5 ـ العلم قد يتعدى بنفسه بالياء تزداد على مفعوله قياساً ، نحو:

ألم يعلم بأن الله يرى.

ولا يتعد بمن إلا إذا أريد به التمييز نحو:

والله يعلم المفسد من المصلح.

6 ـ قد تزاد الواو بعد إلا لتأكيد الحكم المطلوب إثباته نحو:

ما من أحد إلا وله طمع وحسد.

7 ـ خمسة أشياء بمنزلة شيء واحد ، وهي:

الموصول مع صلته ، والفعل والفاعل ، والجار والمجرور ، والمضاف والمضاف إليه ، والصفة والموصوف.

8 ـ يجوز أن ينسب الشيء إلى جميع المذكور وإن كان متلبساً ببعضه وعليه ، كقوله تعالى:

( نسياً حوتهما ).

9 ـ الفرق بين قولك:

أنا فاعِل كذا وأنا فاعِلٌ كذا.

أن فاعل بدون تنوين:

يدل على وقوع الفعل في الماضي.

وأما فاعل بالتنوين:

فيدل على الاستقبال.

ويؤيد ذلك قوله تعالى:

( ولا تقولن لشيء إني فاعل ذلك غداً ، إلا أن يشاء الله ).

10 ـ كلمة ابن تتبع ما قبلها في حركة الإعراب لأنها بدل منه أو صفة ويمتنع تنوين الاسم الذى قبلها تخفيفاً ، وتحذف ألف ابن بشرط أن يكون مضافاً إلى علم نحو:

محمد بن علي.

وإلا فيبنون وتبقى الألف نحو:

محمد ابن أختنا.

ويجر ما بعد ابن بالإضافة ، وإن كان ممنوعاً من الصرف جر بالفتحة.

وإذا وقعت بعد المتكرر صفة فتتبع كلمة ابن الأولى في الإعراب نحو:

حضر محمد بن علي بن عثمان بن زيد بن عمر القرشي.

11 ـ حرف الجر الأصلي هو ما له معنى ويحتاج إلى متعلق مثل:

خرجت من البيت.

وحرف الجر الزائد هو ما ليس له معنى ، ولا يحتاج إلى متعلق مثل:

لست بكسلان.

وحرف الجر الشبيه بالزائدة هو ما له معنى ولا يحتاج إلى متعلق مثل:

ربّ إشارة أبلغ من عبارة.

12 ـ لا النافية تجامع النفي الضمني لا الصريح فيصح أن تقول:

امتنع عن المجيء زيد لا عمر.

ولا يصح أن تقول:

ما جاء زيد لا عمرو.

13 ـ إذا كان المبدل منه اسم استفهام أو شرط وجب اقتران البدل بهمزة الاستفهام مع الأول وبإن الشرطية مع الثاني نحو:

ما هذا أيوسف أم إبراهيم ؟

ونحو:

ما نَصْنع إن خيراً أو شراً تجد.

14 ـ يلاحظ مثل قولك:

استبدلت كذا بكذا.

أن:

الباء داخلة على المتروك.

ويؤيد ذلك قوله تعالى:

( أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير ).

15 ـ إفراد كاف الخطاب المتصلة باسم الإشارة جائز في خطاب الجماعة كما في قوله تعالى:

( ثم عفونا عنكم من بعد ذلك ).

16 ـ فعلنا معاً:

يفيد الاجتماع في حال الفعل.

وفعلنا جميعاً:

بمعنى كلنا. سواء اجتمعنا أم لا.

17 ـ خبر كان لا يجوز أن يكون ماضياً إلا إذا كان مع قد نحو:

كان زيد قد قام.

18 ـ لا يعلق سوى أفعال القلوب إلا انظر واسأل نحو:

( فانظر ماذا يرجعون ).

و....

اسأل من أبو عمرو.

19 ـ المعطوف على النفي يزاد فيه لا ، كثيراً نحو:

ما عندي دينار ولا درهم.

20 ـ ربَّ شيء يجوز مشاكلة ولا يجوز استقلالاً مثل:

( ومكروا ومكر الله ).



21 ـ النكرة إذا كانت بدلاً من المعرفة وبالعكس فلا بد أن تكون النكرة موصوفة نحو:

أكرم أكرم أباك شفيقاً ، أو أكرم أبا شفيقاً أباك.

22 ـ الظرف والجار والمجرور يعتبران شبه جملة فإن قدرت متعلقهما فعلاً فهي فعلية وإلا فهي إسمية نحو:

القاهرة بين النيل وسفح المقطم ، والتقدير تقع أو واقعة.

23 ـ ليس في المبدلات ما يخالف البدل حكم المبدل منه إلا في الاستثناء وحده ، فإنك إذا قلت:

ما قام أحد إلا زيد.

فقد:

نفيت القيام عن أحد وأثبته لزيد وهو بدل منه.

24 ـ الأكثر في الاستعمال تقديم الظرف على النكرة الموصولة نحو:

عندي ثوب جديد.

25 ـ الأصل في الظن أن يفيد معنى الشك وقد يفيد معنى اليقين وعلامته في القرآن أنه إذا كان مما يثاب عليه فهو بمعنى اليقين نحو:

( الذين يظنون أنهم ملاقون ربهم ).

26 ـ الضمائر لا توصف ولا يوصف بها ، والأعلام توصف ولا يوصف بها ، والجمل يوصف بها ولا توصف ، والذي يوصف ويوصف به هو:

المعرف بأل والمصادر والإشارة.

27 ـ الجملة الواقعة بعد المحلى بأل الجنسية والنكرة المخصصة يصح أن تعرب حالاً أو صفة نحو:

يعجبني الزهر تفوح رائحته ، ورأيت كوكباً كبيراً يضيء.

فقولهم:

الجمل بعد النكرات صفات.

و .....

بعد المعارف أحوال.

ليس على إطلاقه.

28 ـ يصح عطف الفعل على الاسم والعكس بشرط أن يكون في الاسم مشتقاً حتى يصح تأويله بالفعل نحو:

هذا كاتب ويقرأ ، أو يقرأ وكاتب.

29 ـ الأحكام اللغوية:

لا تثبت بمجرد المناسبات القياسية.

30 ـ قد يُذَكَّر المؤنث على تأويله بمذكر نحو:

( إن رحمة الله قريب من المحسنين ).

أي:

إحسانه.

وكذلك يؤنث المذكر نحو:

( الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون ).

فقد:

حمل الفردوس وهو مذكر على معنى الجنة.

31 ـ من سنن العرب أن تذكر جماعة وجماعة أو جماعة وواحداً ثم تخبر عنهما بلفظ الاثنين نحو:

( أولم ير الذين كفروا أن السموات والأرض كانتا رتقاً ففتقناهما ).

32 ـ يجب تقديم الاسم على اللقب ولا ترتيب للكنية نحو:

أبو المأمون هارون الرشيد ، أو هارون أبو المأمون الرشيد.

33 ـ فعَلى المثلثة الفاء ألفها للتأنيث نحو:

طوبى وذكرى ومرضى.

34 ـ يقال لأربع خلون من شعبان ولإحدى عشرة خلت لأن:

العرب تجعل النون للقليل والتاء للكثير.

35 ـ المعتدي بنفسه إذا قرن بحرف الجر يوجهونه تارة بالحمل على التضمين نحو:

أذاعوا به ، أي تحدثوا.

وتارة بالجمل على الزيادة نحو:

( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ).

36 ـ الشيء إذا مُدّ إلى جنسه تدخل فيه الغاية نحو:

أكلت السمكة حتى رأسها.

وإذا مُدّ إلى جنسه لا تدخل فيه الغاية نحو:

( ثم أتموا الصيام إلى الليل ).

37 ـ المفعول إذا كان ضميراً منفصلاً والفعل متعد لواحد وجب تأخير الفعل نحو:

( إياك نعبد ).

ولا يتقدم إلا في ضرورة.

38 ـ مما يسوغ الابتداء بالنكرة إفادتها الدعاء نحو:

( سلام عليكم ).

و .....

( ويل للمطففين ).

39 ـ إذا اقترنت كان وأخواتها بحرف مصدري لا يجوز أن يتقدم خبرها عليها نحو:

أريد أن تكون فاضلاً.

40 ـ قد يعود الضمير على ما تضمنه اللفظ نحو:

( اعدلوا هو أقرب للتقوى ).

أي:

العدل.

وقد يعود على ملابس ما هو له نحو:

( لم يلبثوا إلا عشية أوضحاها ).

أي:

ضحى يومها.

وقد يعود على مفهوم من المقام نحو:

( كل من عليها فان ).

أي:

الأرض.

وقد يعود على محذوف لشهرته نحو:

( إنا أنزلناه في ليلة القدر ).

أي:

القرآن.


_________________________________



م\ن دون تعديل

للفائدة فقط
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://chobits.tk
 
فوائد في القواعد النحوية واساسياتها ودعائمها !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أنواع لا - لا النافية للجنس في القواعد النحوية
» موسوعة القواعد الفقهية
» القواعد الذهبية لحفظ القرآن الكريم((مهم جدا))
» بعض القواعد التي تساعد في ضبط النحو ومعرفة الإعراب
» فوائد الخس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Lost City :: المدرسة :: اللغة العربية و أصولها-
انتقل الى: